Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
26 février 2014 3 26 /02 /février /2014 23:13
قوات الجيش بالجنوب الجزائري
قوات الجيش بالجنوب الجزائري
صورة: (الأرشيف)

واستنادا إلى مصادرنا، فأن قواتا خاصة من الجيش معززة بالمروحيات العسكرية، وإثر تلقيها معلومات عن عملية التهريب من قبل الجماعات الإرهابية، التي تنسّق مع مافيا التهريب، ترصدت بعض المواقع المحتملة وسمح تدخلها بضبط نحو 40 صاروخا في موقع قرب الحدود الليبية بولاية إليزي.

وقد استرجعت الوحدات العسكرية التي شاركت في العملية، 10صواريخ "كاتيوشا" و17 صاروخا أرض ــ جو، من نوع "ستريلا"، ودمّرت بقية الترسانة من الصواريخ في نفس الموقع، كما دمرت مركبتين رباعيتي الدفع من نوع "ستايشن" بمن فيها من إرهابيين ومهربين جاري التعرّف على هوياتهم، ويرجّح أنهم من "حركة أبناء الجنوب من أجل العدالة" التي يتزعمها عبد السلام طرمون، والتي عقدت اجتماعا قبل أسبوعين خلصت فيه إلى ضرورة القيام بعمليات نوعية تستهدف المنشآت العسكرية بالجنوب.

وتأتي العملية النوعية لقوات الجيش، عشية التحضير لاستقبال الوزير الأول عبد المالك سلال، المرتقب اليوم في ولاية إليزي، وبعض الدوائر التابعة لها، في ختام جولته الماراطونية التي قادته إلى كل ولايات الوطن، لدفع عجلة التنمية والوقوف على متابعة سير المشاريع الإنمائية.

وباشرت قوات الأمن المشتركة عمليات بحث واسعة في صحراء إليزي، عقب اكتشاف هذه الترسانة من الصواريخ، حيث أفادت مصادرنا أن القوات الخاصة تحاصر جماعة أرهابية على صلة بعملية تهريبالصواريخ، في موقع غير بعيد عن الحدود الليبية بإقليم ولاية إليزي.

 

 

"الشروق"



 

Partager cet article
Repost0
21 février 2014 5 21 /02 /février /2014 22:47
   
 
 

أنهت مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب، التحقيق في التفجير الإرهابي الذي استهدف قبل سنة ونصف تقريبا مقر القيادة الجهوية للدرك الوطني بورڤلة. وقال مصدر عليم إن مصالح الأمن أوقفت 3 أشخاص بتهمة دعم وإسناد الإرهاب والتورط في العملية الإرهابية التي استهدفت مقر درك ورڤلة وحيازة أسلحة حربية.
 فككت مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب شبكة إرهابية تابعة لحركة التوحيد والجهاد التي غيرت اسمها إلى حركة المرابطين، تتكون من 3 أشخاص ينشط أحدهم بإحدى بلديات ولاية غرداية، وذلك في إطار التحقيق حول الخلية التي خططت ونفذت عملية تفجير مقر المجموعة الجهوية للدرك الوطني بورڤلة، بتاريخ 29 جوان 2012. وتوصلت تحقيقات مشتركة باشرها الدرك الوطني بالتعاون مع مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب، إلى إيقاف 3 متورطين في العملية. وقال مصدر أمني رفيع إن التحقيق انتهى بتوقيف 3 أعضاء في حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا يقيمون بولايتي ورڤلة وغرداية، حيث أكدت التحريات أن السيارة التي استخدمها الانتحاري عبد السميع الورڤلي المسمى أبو سنان، تم تجهيزها في موقع سري ببلدية تابعة إقليميا لولاية غرداية. وقال مصدر أمني إن التحريات والتحقيقات تواصلت لأكثر من سنة، وبدأت بالوصول إلى هوية الانتحاري الحقيقية، ثم التحقيق حول شبكة الدعم والإسناد التي جهزت السيارة.
وبدأت التحقيقات، حسب مصدر عليم، بالبحث عن عناصر الخلية النائمة التابعة لحركة التوحيد والجهاد التي جهزت السيارة بالمتفجرات في مكان قريب من عاصمة ولاية ورڤلة، ثم اعتمد المحققون على عملية فحص حطام السيارة من نوع “تويوتا ستايشن”، حيث توصلوا إلى خيط قادهم بعدها للمتهم الأول من ولاية غرداية. وكانت العملية الإرهابية قد خلفت قتيلا واحدا في صفوف الدرك الوطني و3 جرحى، حيث فجر الانتحاري سيارته من نوع “تويوتا ستايشن” على الساعة الخامسة من صباح يوم 29 جوان 2012 بعد أ

ن فشل في اقتحام مقر القيادة بسبب صلابة الحواجز الإسمنتية التي نصبت في مدخلها

 


الخبر 

Partager cet article
Repost0
16 juillet 2013 2 16 /07 /juillet /2013 18:58

 

 

 

LARGE--1-copie-1.JPG

 

الارهاب الاعمى  اعتدى على حرية التعبير واغتال احد الاقلام النيرة  الصحفى تومى امين يوم الجمعة الماضى  بولاية خنشلة شرق الجزائر العاصمة اراد من خلالها بعث رسالة الى اسرة الاعلام يقول فيها انه يمكن ان يقتل من جديد صحفيين اخرين اين  اراد واينما اراد فالتحريات الاخيرة للجهات المعنية بعد استنطاق الناجين من  هذا  الانفجار وباعجوبة تاكد  ان  هذه المجموعات الارهابية  القابعة بمنطقة بودخان وهو ملجا لكل الارهابين القادمين من باتنة والوادي وبسكرة وحتى تبسة وفي الاونة الاخيرة تم  استراد مجمومات ارهابية قدمت من ليبيا  تونس  ودول اخرى عربية وافريقية  جمعتهم الة التقتيل والاعتداء على ممتلكات الغير وادخال الرعب  فى اوساط  المدنيين العزل منهجيتهم   الخروج عن قاعدة اغلبية الشعب الجزائري الامازيغي المسالم واصبحوا يتفننون في عمليات التنكيل والتقتيل ومنها غرس  وتفعيل  قنابل  يتم التحكم فيها عن بعد وهم يترصدون ضحاياهم مثلما فعلوا مع الزميل تومي  شاب  مازال طالب  علم رغم حصوله على ليسانس فى الاعلام مازال شغوف بطلب العلم عكس من هذه الجموعات الارهابية اغلبهم  لم يقارب المستوى الابتدائي ولم يسع ولو لمواصلة طلب العلم  والحصول على ادنى الشهادات فاخطاروا طريق الجهالة ومنطق الانتقام وفرض القوة فالشعب الجزائرى سيقف امام  كل من يريد الاعتداء عليه وعلى ممتلكاته ولن يتسامح مع كل الذين  يريدون اهدار دم الابرياء 

  

  

التحرير

  

 

Partager cet article
Repost0
13 juillet 2013 6 13 /07 /juillet /2013 12:36

 

 

Le correspondant du journal arabophone El-bilad, Toumi Amine, a été tué, hier, par l’explosion d’une bombe de fabrication artisanale, à proximité de la localité de Seyar, dans la commune de Chechar, au sud de la wilaya de Khenchela. Un territoire connu pour être un lieu de passage pour les terroristes qui traversent la bande frontalière sud de la wilaya de Khenchela.
Selon nos informations, la bombe, qui aurait été récemment enfouie sous terre, a explosé au passage du véhicule à bord duquel se trouvaient Amine et trois de ses amis. Amine a rendu l’âme sur les lieux, alors que ses amis, grièvement blessés, ont été évacués à l’hôpital Saâdi-Maâmar de la ville de Chechar, où ils ont été placés sous observation médicale, après des  soins intensifs. L’annonce du décès de ce journaliste a jeté la wilaya de Khenchela dans un profond émoi. Très courtois, Amine Toumi n’avait que des amis, autant parmi la population jeune de la région que chez les personnes plus âgées, assure-t-on. “Khenchela a donc perdu un brave homme. Il avait un humour fin, était toujours souriant et ne se plaignait jamais”, confiait un proche de notre confrère, ravi des siens à l’âge de 28 ans.

 

LIBERTE

Partager cet article
Repost0
12 juillet 2013 5 12 /07 /juillet /2013 19:59

 

شرق الجزائر ارهاب

 

AMINE_TOUMI_873455555.jpg المرحوم  تومي امين

 

زميل ذهب ضحية انفجار قنبلة تقليدية الصنع  وضعت بايادي ارهابية  عمدا باحد المناطق التي تنشط   بها 

 بالمنطقة الجنوبية بصحراء النمامشة بولاية خنشلة الواقعة شرق الجزائر العاصمة على بعد 600كلم  وهي منطقة تتواجد بها الجماعات الارهابية  منذ مدة  رغم الضربات  الموجعة التى تتلقاها من عمليات تمشيط جوية وبرية لافراد الجيش الوطنى الشعبى  بقضائهاعلى العديد منهم عبر مداهمة اوكارهم و تدميرها  نهائيا  لكن سرعان ما تعود الى النشاط من  جديد مع تغيير مكان تواجدها وتلغيم الممرات  والمسالك  المؤدية اليها  وخلق مناطق محررة كما يزعمون 

 المجموعات الارهابية  قتلت  حرس بلدي و عسكر  وابرياء وهددت اطارات وصحافيين  بالتصفية الجسدية 

 واليوم ذهب  صحفي  من جريدة البلاد  ضحية  عملية ارهابية  الصحفى تومى امين يبلغ   من العمر26 سنة وهو اعزب  سيوارى الثرى بمسقط راسه بولاية باتنة 

 فالحصاد الارهابي قتل النفس البشرية واختار الاقلام النيرة التى تحاربه  كما ذهب ضحية هؤلاء  جرحا اثنان اخران  وتوفى شاب اخر كان برفقتهم 

الارهاب الاعمى  يضرب من جديد  وبدون تفريق كان من الممكن ان يكون بداخل هذه السيارة شيوخ او نساء واطفال  فهؤلاء  اي الارهابيون اغلبهم بدون مستوى يذكر بل منهم  من له علاقة بالتهريب وترويج المخدرات ولقد وجد من يساعدهم فى ذلك من مواطنين هددوا هم كذلك بالتصفية الجسدية ان لم  يتم تبليغهم بكل التحركات  بالمناطق المتواجدين بها ولقد تمكنت قوات الامن من  توقيف  اكثر من15 مواطن كانوا يقومون  باسناد المجموعات الارهابية  والتبليغ عن كل تحركات  عناصر الامن وهى العمليات التى مكنت القوات المشتركة من شل حركات المجموعات الارهابية ولو لفترة خاصة فى شهر رمضان 

  رغم اننا فقدنا زميل اخر  لنا  فهذا لن يفشلنا بل يزدنا  اصرارا على مواصلة  فضح امثال هؤلاء الوحوش البشرية  وكشف كذلك  كل الذين  يريدون استغلال الوضع  من اجل نهب ثروات الجزائر

    

وبهذ هذه المناسبة الاليمة  تتقدم  يومية تاقعوت  بتعازيها الخاصة لعائلة الفقيد  وتتوجه الى الله العلى العظيم ان  يتغمده  بواسع رحمته  ويسكنه فسيح جنانه ويلهم  اهله وذويه الصبر والسلوان  انا لله  وانا اليه راجعون

 

 

التحرير

 

Partager cet article
Repost0
8 novembre 2012 4 08 /11 /novembre /2012 22:09

 

 

 

 

ratissage.jpg

 

 

شرق الجزائر\ ارهاب

 

 

فى اطارمواصلة مداهمة الجماعات الارهابية من قبل القوات المشتركة للجيش الوطن الشعبي  والتى مازالت تنشط على محور خنشلة تبسة الوادى  على بعد 700كلم  شرقا من الجزائر العاصمة والتى استغلت اهتمام السلطة  بالانتخابات المحلية لمحاولة القيام بعمليات انتحارية بالاماكن الحساسة حتى تتمكن من جلب اهتمام الصحافة العالمية وخلق حدث اعلامي وضجة اعلامية المراد بها خلط كل الاوراق وذلك باحداث اكبر عدد ممكن من القتلى  وبالتالى تعطيل العملية الانتخابية لكن قوات الامن استطاعت القيام بعملها على مايرام ومنها العمل الاستخباراتى الذى بفضله تمكنت من تحديد مكان تواجد هذه الجماعات الارهابية التى يبدو انها كانت فى اجتماع مهم   وقد رصدت قوات الامن تحركات مجموعات ارهابية بين حدود ولايتى خنشلة وتبسة ويبدو انها كانت فى حالة  تاهب مستمر من اجل وضع خطط  للقيام وشن عمليات ارهابية محتملة 

ولقد تكمن افراد الجيش الوطنى الجزائري من وضع خطة والقيام بهجوم على هذه الجماعات الارهابية بعد ان حدد  مكان تموقعها بدقة وقامت بنسف المكان الموجود به عدد فاق عشر ارهابيين ليتم جرح عدد لاباس  به منهم بعد قصفة من قبل طائرات قتالية 

المكان عبارة عن دهاليزى تحت  الارض كانت  تاوى الارهابيين وحتى لايتكمن هولاء من الافلات من قبضة الامن تم تطويق المكان ووضع حواجز امنية على الطرقات  لكى لاتتسلل الى المدن المجاورة والقيام بعملها الشنيع وبهذا  تكون الجماعات الارهابية  قد فشلت و لم تتمكن من الوصول الى مبتغاها وهذا بفضل يقضه رجال الامن والقوات المشتركة والدرك الوطني الذين مازالو يضربون بيد من حديد  هذه الجماعات الارهابية التى لاتفرق بين الطفل والشيخ والمراة الحامل وحتى الحيوانات لم تسلم هي كذلك  من القتل وبالتالى تفويت عليهم الفرصة

 

 

غ\ب 

Partager cet article
Repost0
24 octobre 2012 3 24 /10 /octobre /2012 10:19

شرق الجزائر  \ ارهاب

 

 

قامت مصالح الامن  لكل من ولاتي خنشلة وتبسة على بعد 700كلم من العاصمة الجزائر  شرقا

بالقاء القبض على مجموعة من الافراد تجاوز عددها 10 اشخاص  بتهم دعم واسناد المجموعات الارهابية المتمركزة  والناشطة  بمنطقة بودخان بولاية خنشلة على اثر  معلومات تلقتها  المصالح المعنية التى رصدت  وتتبعت تحركاتهم  لايام ليتم القبض عليهم الاسبوع الماضى المتهمون حولوا الى التحقيق

ونشير انه ليست هذه المرة الاولى التى تتمكن فيها المصالح الامنية من تفكيك مجموعات الدعم والاسناد التى تقدم معلومات  للارهابيين فى بعض الاحيان  تكون خطيرة منها اماكن حساسة واسماء اشخاص مهمين واطارات الدولة يرصدون كل تحركاتهم كرجال الامن الصحافيين  الدرك وبهذه العملية النوعية المتقدمة والاستباقية تكون  مصالح الامن  قد قامت بدورها الاستخباراتى وبهذا تقدمت بخطوة الى الامام فى حين تاخرت المجموعات الارهابية بخطوات

 

ب\ غ 

Partager cet article
Repost0
7 octobre 2012 7 07 /10 /octobre /2012 21:18

 

 

 

 

 

ارهاب \ شرق الجزائر

 

 

أفادت معلومات أمنية بأن قوات الجيش الوطني الشعبي بمعية فرق الدرك الوطني تقوم بعمليات تمشيط واسعة لجنوب منطقة ششار جنوبي ولاية خنشلة. وجاءت هذه العملية العسكرية عقب تلقى قوات الأمن معلومات عن تسلل عناصر إرهابية من جبال بودخان نحو هذه المنطقة التي تشهد تحركا كبيرا لعناصر إرهابية. بالموازاة، تقوم وحدات الدرك الوطني بعمليات بحث عن مبلغ 5 ملايير سنتيم وأسلحة مخبأة بأحد المخابئ (كازمة) تم الإبلاغ عنه من قبل إرهابيين تم إلقاء القبض عليهما خلال عملية قامت بها قوات الجيش بالمنطقة، وكانت حصيلتها القضاء على 3 إرهابيين

 

 

 

الخبر.

 

Partager cet article
Repost0
5 octobre 2012 5 05 /10 /octobre /2012 08:56

 

 

شمال مالى \ ارهاب

 

عين الارهابي المدعو ابو الهمام اميرا على منطقة شمال مالى وهى منطقة اختارها تنظيم القاعده  كنقطة

تمركز له فى  قارة افريقيا ومنها القيام بالعمليات الارهابية فى  شمال افريقيا كما عين حسب معلومات اعلامية متطابقة  عبد المجيد ابو زيد  نائب امير كتيبة الفرقان ولقد جاءت اعادة هيكلة التنظيم وادخال تعديلات جزئية على قيادة كتبية الفرقان حسب مااراد تمريره التنظيم ضمنيا ان  هذه الحركة جاءت بعد موت نائب الكتيبة  على اثر تعرض المكنى نبيل ابو علقمة لحادث مرور واسمه الحقيقى نبيل مخلوفى وامام غياب القيادى الروحى ابو داوود الذي لم يتمكن التواصل بالجماعات الارهابية بالمنطقة

و يبدو ان باطن هذه الحركة جاء لعدم  قدرة امير التنظيم على لم شمل بقية رافضى الولاء له حتى ولم يكشف عنه جهرا  ومنها  عدم وجود تفاهم فى طريقة تسيير هذا التنظيم وكذا وجود جماعات اخرى  فضلت الانشقاق عنه والسبب التركة الذى تجنيها هذه الجماعات الارهابية من اموال الفدية  من جراء اختطاف الرعايا الاجانب و كيفية  تسييرها  من قبل شخص معين دون اخذ راى بقية القياديين فى هذا التنظيم

 

 

 

ب\ غ 

 

Partager cet article
Repost0
30 septembre 2012 7 30 /09 /septembre /2012 18:06

 

 

الجزائر وسط

 

 

توفى نهار الاحد الماضى 2من عناصر الحرس البلدي بالمكان المسمى تيلوين ببلدية القاديرية بولاية البويرة على    بعد 30كلم من هذه الاخيرة على اثر انفجار قنبلة تقليدية الصنع كانت  قد اردمت تحت الارض وتم تشغيلها عن بعد وذلك اثناء اداءهم واجب العمل  غير بعيد عن مكان الحراسة المتقدم ولقد سارعت قوات الامن الى مكان الانفجارلتتكفل بالضحايا وكذلك لمتابعة الارهابيين الذين قاموا بهذا العمل الشنيع  مع اطلاق عمليات التمشيط بالغابات القريبة التى يحتمى بها ارهابيي كتيبة الفاروق 

 

 

ب\غ 

Partager cet article
Repost0