24 mars 2019
7
24
/03
/mars
/2019
22:30
يبدو ان الحراك بدأت بوادره تتضح و تتوسع فالمطالب الافقية الرأسية اصبح يعرفها الخاص والعام رغم تجاهلها من طرف النظام نفسه بعدما بدأت عموديه بتنحية رئيس بلدية خنشلة لتتوسع بتنحية رؤساء بقية بلديات ولاية خنشلة
الموطنون قاموا بغلق مقرات البلديات كل من المحمل ششار قايس بوحمامة متوسة مطالبين برحيلهم ويبدو ان الايام القادمة ستحمل العديد من المطالب الاضافية فى ظل عدم الاستجابة النظام لمختلف النداءات فهل تعرف بلديات الوطن نفس التطورات هذا ما سنعرفه خلال الايام القليلة القادمة