Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
15 novembre 2009 7 15 /11 /novembre /2009 08:59

تعرض الوفد الصحفي الجزائري الذي غطى مباراة مصر والجزائر إلى اعتداء سافر من مجموعة من الأنصار المصريين المتعصبين.

  • وقال مبعوث الشروق إلى القاهرة أن مجموعة من أنصار المنتخب المصري الذين كانوا جالسين قرب المنصة المخصصة للإعلاميين الجزائريين هاجموا البعثة الإعلامية الجزائرية واعتدوا على 
  • بعضهم بالضرب. ولم يتمكن الصحافيون الجزائريون من أداء مهامهم بعد نهاية المباراة التي عرفت فوضى عارمة.
  • وقالت مصادر أخرى إن الإعلاميين الجزائريين بقوا محتجزين في المقصورة المخصصة لهم ولم يتمكنوا من المغادرة رغم إلحاحهم على الذهاب إلى المنطقة المخصصة لإجراء الحوارات مع اللاعبين والمدربين


الشروق
Partager cet article
Repost0
15 novembre 2009 7 15 /11 /novembre /2009 08:43
اصابات عديدة في صفوف الأنصار الجزائريين تم الاعتداء عليهم عقب المباراة التي جمعت الخضر والفراعنة وقال حجار أن الكثير منهم يتواجدون في حالة حرجة حيث نقلوا للمستشفيات القريبة حسب مدير إحدى وكالات السفر التي تكفلت بنقل هؤلاء الأنصار، لكنه لم ينف أو يؤكد الشائعات التي بدأت تروج عن وجود وفيات بين أنصار الخضر حيث تواردت شائعات أخرى عن وفاة شاب جزائري آخر تم الاعتداء عليه على مقربة من ملعب "الموت" ملعب القاهرة، غير أن السفير الجزائري لم يؤكد هذه الوفيات ومكتفيا بالتأكيد على أنه قام بالإتصال بجميع المصالح الأمنية لحماية الجزائريين في مختلف شوارع العاصمة المصرية.
  •  
  • وحسب آخر المعلومات التي تحصلت عليها الشروق فإن السفير عبد القادر حجار اتصل على الفور بوزارة الداخلية المصرية التي كلفت اللواء عدلي فايد وعددا من الضباط للذهاب على جناح السرعة إلى ملعب القاهرة لحماية الجزائريين المحاصرين هناك ثم مرافقتهم في مواكب أمنية نحو مقار إقاماتهم، كما كلفت عناصر أمنية أخرى بالبحث والتمشيط عن الجزائريين في كل شوارع القاهرة، حوفا من أي أذى قد يلحق بهم ومن ثم يلحق بالعلاقات الجزائرية المصرية بصفة عامة.
  •  
  • نداء استغاثة عبر الشروق
  • تهاطلت المكالمات الهاتفية على مقر موقع الشروق أونلاين حيث استنجدت عشرات العائلات الجزائرية  بالشروق للبحث عن ذويهم التائهين حاليا في شوارع العاصمة المصرية القاهرة وبعضهم محاصرون في الملعب وفي بعض الفنادق المصرية التي لجؤوا إليها بعد مطاردتهم من طرف بعض الأنصار المتعصبين الذين يبدو أنهم مكلفين بالتنغيص على المناصرين الجزائريين، كما تلقت بعثة الشروق بالقاهرة مئات المكالمات الهاتفية من الأنصار يطلبون الحماية في ظل وقوع العدد من الحوادث الخطيرة مباشرة بعد نهاية اللقاء حيث ترك الجزائريون في القاهرة بدون أدنى حماية وحتى بعثة الشروق وجدت نفسها تائهة في الشوارع من دون أدنى حماية وقد بقت البعثة قرابة الساعتين تنتظر خارج الملعب وسط استفزازات من المناصرين ولم نتمكن من تأمين وسيلة نقل لمقر إقامتنا إلا بعد جهد جهيد ومفاوضات عسيرة مع سائقي التاكسي الذين كانوا يرفضون نقلنا بمجرد علمهم بجنسيتنا الجزائرية، وحتى داخل التاكسي تعرضت البعثة للرشق بالحجارة من طرف بعض الأنصار لولا أن السائق قام بحمايتنا وزاد في السرعة وغير الطريق وإلا لحدث ما لا يحمد عقباه.
  • غير أن الأزمة الكبيرة وقعت لحشود الأنصار الجزائريين الذين تركتهم مصالح الأمن المصرية فريسة سهلة للجماهير المتعصبة التي بدأت اعتداءاتها على الجزائريين داخل الملعب وحتى في منصة الصحفيين ثم انتقلت الإعتداءات إلى خارج الملعب وسط استغراب كبير من الجزائريين،الذين لم يفهموا سر هذه الوحشية في ظل فوز منتخبهم، وفي ملعب القاهرة بقي ما لا يقل عن 400 مناصر جزائري محتجزبن داخل محيط الملعب الذي لجؤوا إليه بعد أن هاجمتهم مجموعة من أنصار الفراعنة لحظة قيامهم بالخروج من الملعب ومحاولتهم العودة إلى الأماكن التي يقيمون فيها بعد نهاية اللقاء، وبقوا محاصرين داخل ملعب القاهرة من الساعة التاسعة مساء من نهار أمس إلى غاية الساعة الرابعة فجرا اليوم، وذلك بعد تدخل السفير الجزائري عبد القادر حجار الذي انتقل بمجرد سماعه بالخبر إلى عين المكان وقام بمجهودات كبيرة من أجل حمايتهم في وقت كان الجميع خائفا من المجهول وبقي السفير يسهر على أمنهم وسلامتهم إلى غاية الرابعة فجرا وإلى حين تحريرهم من قبضة المتعصبين وفك الحصار عنهم..
  • ودخلت بعثة الشروق في اتصالات ماراطونية مع أنصار الخضر للإطمئنان عليهم ومحاولة تبليغ أخبارهم لعائلاتهم في الجزائر وكذا مساعدتهم في الوصول إلى آماكن آمنة في مدينة لم تعد آمنة على الجزائريين رغم خسارة الخضر، فماذا كان سيحدث لو تأهل الخضر اليوم من ملعب القاهرة هل كان سيحكم على كل جزائري بالإعدام ؟؟
الشروق
Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:52
 توفي، مساء أمس، طفل في الثانية عشر من العمر ببلدية وادي العثمانية بميلة، وذلك أثناء إجراء مقابلة الفريق الوطني مع الفراعنة. وقال شهود عيان أن الضحية صدم للهدف الأول للفريق المصري فخرج مهرولا من المقهى التي كان يشاهد فيها المقابلة في حالة نفسية سيئة قاطعا الطريق وصادف ذلك مرور شاحنة فصدمته وأردته قتيلا. وكان طفل آخر في السابعة عشر من العمر قد قتل بذات البلدية في مقابلة سابقة جمعت الفريقين في جوان الماضي


المصدر :ميلة: ب. محمود

.
Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:49
 يعجز التعبير عن وصف ما حدث لرجال الإعلام عند مدخل ملعب القاهرة، حيث تعرّضوا لتفتيش دقيق، إلى درجة أن بعض الصحفيين  تعرضوا للإهانة، خاصة عندما طلب منهم نزع أحذيتهم للخضوع إلى التفتيش وكأنهم إرهابيون سيحرقون الملعب.
ورغم إظهارنا لبطاقات الاعتماد المقدمة من الاتحادية المصرية لكرة القدم، إلا أن لا أحد من أعوان الأمن حاول حتى الحديث معنا، وكأننا من عالم آخر.
ووصل الحد بالشرطة المصرية المتواجدة بملعب القاهرة إلى احتجازنا لساعة من الزمن وتفتيشنا بطريقة مهينة جدا، قبل أن يسمح لنا بالدخول إلى الملعب. أما فيما يخص أنصار المنتخب الوطني، فقد تعرّضوا لأمور مهينة أيضا لا يتقبلها العقل البشري، من خلال مطالبة رجال الأمن المصريين الأنصار، بالإضافة إلى نزع أحذيتهم، بنزع حتى أقمصتهم، وهو ما خلق فوضى عارمة أمام مدخل الملعب، خاصة عندما طلب منهم عدم إدخال الرايات الوطنية، وهو ما أثار سخط الجميع، الذين، ورغم تلك المضايقات، راحوا يردّدون ''وان تو ثري فيفا لالجيري''.
أنصار ''الخضر'' الذين وصل عددهم حوالي الـ 3 آلاف، وفي طريقهم إلى ملعب القاهرة، تعرّضوا لاستفزازات، غير أنهم تحكّموا في أعصابهم


المصدر :القاهرة: مبعوث ''الخبر'' رضا عباس
Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:44
كيف عشت المقابلة؟
 الهدف الأول الذي سجله المصريون بصورة مبكرة أثـر علينا كثيرا، مثلما أثـر علينا الهدف الثاني الذي جاء في الوقت بدل الضائع. لقد تألمنا كثيرا للخسارة.
كيف كان مردود اللاعبين المصابين؟
 لقد لعب هؤلاء بإرادة كبيرة، حيث نسي اللاعبون إصاباتهم. إلى جانب ذلك، فإن اللاعبين تأثـروا للاعتداء الذي تعرضت له الحافلة، خاصة مطمور.
كيف تتوقع نهاية المشوار؟
 يجب ألا ننسى أن فريقنا جاء من مستوى يوصف بالمتواضع، وفي الوقت الراهن أصبح فريقنا منافسا قويا لأكبر المنتخبات في إفريقيا.
وماذا عن المقابلة الفاصلة؟
 سنسعى فيها بطبيعة الحال إلى التأهل، رغم أننا سنلعب المقابلة منقوصين من اللاعبين لموشية والحارس فاواوي بسبب تلقيهما بطاقتين صفراوين.
المقابلة الفاصلة ستقام في غياب لاعبين أساسيين، فهل تبقى متفائلا؟
 سنسعى إلى تشريف الألوان الوطنية رغم أننا سنلعب منقوصين من لاعبين أساسيين. وأنا لدي بدائل في المقابلة القادمة لتعويض اللاعبين الغائبين، من بينهم يبدة وعبدون.
هل تتأسف لأي شيء خاص في هذا اللقاء؟
 أتأسف للفرصتين اللتين ضيعهما صايفي، حيث كانتا أخطر الفرص في المقابلة لصالحنا.
بماذا تعد الجمهور الجزائري؟
 أعده بالـتأهل، حيث سنهزم المصريين في السودان



الخبر
المصدر :حاوره: رضا عباس


Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:39

تأجّل تأهّل المنتخب الوطني إلى مونديال جنوب إفريقيا 2010 بعد الخسارة التي مني بها أمس أشبال المدرب سعدان أمام المنتخب المصري بنتيجة (0/2) وهي النتيجة التي جعلت المنتخبين متساويين في النقاط وفارق الأهداف، ما يستدعي مواصلة السباق نحو تأشيرة المونديال بإقامة المباراة الفاصلة يوم 18 نوفمبر الجاري، أي يوم الأربعاء المقبل بالسودان.
عرف الشوط الأول بداية سريعة من جانب المنتخب المصري الذي شكل ضغطا شديدا على منطقة الحارس فاواوي، في حين تأخر رفقاء زياني في الدخول في المباراة الأمر الذي كلفهم هدفا مفاجئا في الدقيقة 3 عن طريق عمرو زكي الذي استغل كرة مرتدة من الحارس فاواوي بعدما ارتطمت الكرة في القائم الأيمن للحارس الجزائري.
هذا الهدف أنعش أكثر المنتخب المصري الذي حاول مواصلة الضغط في منطقة الخضر وعاودت الكرة المصرية الارتطام في القائم الأيمن للحارس.
ومع مرور الوقت وجد أشبال المدرب سعدان ضالتهم ونظموا صفوفهم حيث استطاعوا نقل الخطر إلى منطقة الحارس عصام الحضري. ففي الدقيقة 19 اختبر الخضر الحارس الحضري إثر مخالفة نفذها زياني وجدت رأسية حليش لكن الدفاع المصري أبعد الكرة من خط المرمى. وتمكنت العناصر الوطنية من غلق جميع المنافذ أمام مهاجمي المنافس المصري واعتمد على خطة الهجومات المعاكسة، ورغم الدعم الذي كان يجده من طرف زياني وبلحاج ومغني إلا أن صايفي وجد نفسه في عدة مناسبات معزولا في الهجوم.
الشوط الثاني لم تكن مغايرا عن سابقه، حيث بحث المنتخب الجزائري عن هدف التعادل لتعقيد مهمة المصريين وضيّع صايفي في عمل فردي في الدقيقة (56) هدف التعادل بعدما وجد نفسه وجها لوجه مع الحارس عصام الحضري الذي أبعد الكرة بصعوبة إلى الركنية. في حين كان رد فعل زملاء أبو تريكة محتشما ودافع رفقاء حليش ببسالة ولم يجد الهجوم المصري الطريق إلى مرمى الحارس فاواوي. وأعطى دخول بزاز انتعاشا للرواق الأيسر وساعد الهجوم وكان وراء الفرصة الذهبية التي ضيّعها صايفي في الدقيقة 61 بعد توزيعة دقيقة، لكن كرة صايفي مرت فوق الإطار بعد تدخل المدافعين.
وأول أخطر فرصة سجلها المنتخب المصري في الشوط الثاني كانت في الدقيقة 75 عن طريق أحمد السقا برأسية أبعدها الحارس لوناس فاواوي بصعوبة من خط المرمى. وأخلط المدافع حليش حسابات المدرب سعدان بعد خروجه بداعي الإصابة، الأمر الذي عقد أكثر مهمة الدفاع الجزائري الذي تحمل عبء المباراة أكثر من ربع ساعة عن نهاية المباراة، ورغم الاستماتة الكبيرة التي أظهرها الحارس فاواوي وزملاؤه المدافعون، إلا أن لحظات قليلة جدا قبل نهاية المباراة استطاع البديل عماد متعب إضافة الهدف الثاني برأسية فاجأ بها الحارس فاواوي. ليؤجل بذلك تأشيرة التأهل إلى المونديال في المباراة الفاصلة التي ستجمع المنتخبين هذا الأربعاء في العاصمة السودانية الخرطوم.

بطــــاقة اللقـــــاء

 ملعب القاهرة، طقس معتدل، جمهور غفير، أرضية جيدة، ثلاثي تحكيم جنوب إفريقي جيروم دامون بمساعدة إينوك موليفي وتوكو مايبو، الحكم الرابع عبد الباسط إبراهيم.
الإنذارات
فاواوي (د71)، لموشية (د82) (الجزائر)
الأهداف
عمرو زكي (د3)، متعب (د96) (مصر)
تشكيلة المنتخبين
مصر
عصام الحضري، أحمد المحمدي، عبد الزاهر السيد، أحمد فتحي، محمد زيدان (أحمد عيد78)، عمرو زكي (متعب د65)، سيد معوض، محمد حمص (محمد بركات د55)، أحمد حسن، محمد أبو تريكة.
المدرب: حسن شحاتة
الجزائر
فاواوي، بوفرة، حليش (لعيفاوي د71)، عنتر يحيى، مطمور (بزاز د46)، بلحاج، لموشية، مغني، منصوري، زياني، صايفي (غزّال د 66)
المدرب: رابح سعدان

 

 


الخبر

 

المصدر :تغطية: رضا. عباس عدلان حميدشي

Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:20
بقلم/ سفيان عبد الجليل   

السلطات مطالبة بنقل عدد كبير من الأنصار إلى السودان

عاش الجزائريون أمسية قاسية، أمس، حين أخفق منتخبهم الوطني في انتزاع تأشيرة المونديال التي تأجل الحسم فيها إلى يوم الأربعاء القادم، بعد أن انهزم "الخضر" في مقابلة تراجيدية أمام المنتخب المصري الذي استعاد آماله في التأهل في الأنفاس الأخيرة من اللقاء الذي قاتل خلاله الجزائريون وكانوا على وشك حجز مقعدهم في نهائيات كأس العالم.

فشل "الخضر" في كسب الرهان الصعب، في أن يحسموا تأشيرة مونديال 2010 لصالحهم، بعد إقصاء تونس والبحرين، بعد النتيجة "القاسية" التي سجلوها في ملعب القاهرة حين خسروا بهدفين نظيفين من توقيع عمرو زكي وعماد متعب، لحساب الجولة الأخيرة من تصفيات المجموعة الإفريقية الثالثة المؤهلة لكأسي إفريقيا والعالم.

ودخل المنتخب الوطني بالتشكيلة الأساسية الآتية: لوناس قاواوي، مجيد بوقرة، رفيق حليش، عنتر يحيى (عبد القادر العيفاوي د71)، نذير بلحاج، كريم مطمور(ياسين بزاز د 46)، خالد لموشية، يزيد منصوري، مراد مقني، كريم زياني، رفيق صايفي (عبد القادر غزال د 60).

وبدا "الخضر" عازمين على المشاركة في استحقاق جنوب إفريقيا الكروي، وتأكد للجميع أن الاعتداء الذي تعرضوا له يوم الخميس لم يزدهم إلا إصرارا على دفن غرور الفراعنة، رغم البداية الصعبة للمقابلة، ونهايتها التراجيدية التي أبكت الكثير من أنصار "الخضر" وتسببت في أزمات قلبية لآخرين.

وجاءت بداية المقابلة رهيبة على الجزائريين الذين تلقوا صدمة مبكرة، بعد أن وصل المنتخب المصري إلى مرمى الحارس قاواوي بعد ثلاث دقائق فقط من صافرة البداية بعد ارتباك كبير في دفاع "الخضر" استغله عمرو زكي ليضع الكرة في الشباك.

هذا الهدف أخلط قليلا أوراق "الخضر"، ولكنه لم يُفقد اللاعبين تركيزهم، فجاءت بقية أطوار الشوط الأول متكافئة إلى حد بعيد، وضيع المنتخبان العديد من الفرص، وكاد "الخضر" أن يدركوا التعادل قبل نهاية الشطر الأول للمباراة بعد كرة ثابتة نفذا محرك "الخضر" كريم زياني.

وجاء الشوط الثاني قويا، حيث تبادل المنتخبان السيطرة على أطوار المباراة، وضيع منتخبنا الوطني العديد من الفرص السانحة للتهديف عن طريق صايفي وغزال وبزاز، وقاتل لاعبونا حتى النهاية، وواجهوا وضعيات صعبة جدا بعد تعرض المقاتل عنتر يحيى للإصابة في توقيت حساس للغاية.




وأضاف الحكم الجنوب إفريقي دامون ست دقائق كاملة، وبينما كان الجزائريون يستعدون للاحتفال بتأهل تارخي للمونديال، جاء هدف أشبه بالرصاصة القاتلة، من توقيع العائد من الإصابة عماد متعب، وعلى الجزائريين أن يحمدوا الله كثيرا على إهدار محمد بركات للضربة القاضية في آخر ثواني اللقاء، حيث فقد مدافعونا تركيزهم.

واستقبل الشارع الجزائري هذه النتيجة التراجيدية بكثير من الأسف، ولكن الآمال في بلوغ المونديال تبقى قائمة، حيث سيكون سعدان مطالبا بتصحيح الأخطاء العديدة التي لوحظت في مقابلة أمس، كما سيكون على السلطات أن تبادر إلى نقل أكبر ممكن من الأنصار إلى السودان، حتى يضمنوا "التكافؤ العددي" بين أنصار المنتخبين، بالنظر إلى الأفضلية الواضحة لمنتخب مصر في هذا المجال، بسبب العوامل الجغرافية، علما أنه من المنتظر أن يتم تقديم نفس الحصة من التذاكر لأنصار الجزائر ومصر، ليؤجل الجزائريون كل شيء إلى ما بعد 18 نوفمبر

Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:11

Les Algériens retiennent leur souffle. L’Equipe nationale affronte
aujourd’hui à 18h30 l’Egypte au Caire, dans un match déterminant pour
la qualification au Mondial 2010 en Afrique du sud.
L’Algérie doit éviter de perdre par deux buts d’écart pour se
qualifier alors que l’Egypte doit gagner au moins par trois buts
d’écart pour décrocher directement son billet pour le Mondial.
L’entraîneur national Rabah Saâdane devrait aligner une équipe
renforcée au milieu de terrain, avec deux attaquants pour annihiler les tentatives égyptiennes de marquer des
buts. La participation
de Bougherra devrait être confirmée aujourd’hui, le joueur avait
ressenti hier de la gêne au cours de l’entraînement de l’EN au Cairo
Stadium.
Equipe probable :
Gaouaoui, Yahia, Haliche, Laifaoui ou Bougherra, Matmour, Belhadj,
Lemouchia, Mansouri, Ziani, Ghezzal, Saifi ou Djebbour.

 

 

Par Réda Amara
tsa

Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 23:05
L’équipe nationale algérienne a perdu samedi face l’Egypte par deux buts à zéro. Les Verts ont tenu jusqu’à la dernière minute, avant de céder sur un but égyptien assassin. Certes l’équipe nationale a perdu par manque de confiance face à une équipe égyptienne tout juste moyenne, mais le rôle du sélectionneur national n’est pas pour rien dans cette défaite.
 
Rabah Sâadane n’a pas été à la hauteur de ce match qui s’est déroulé dans un climat d’extrême tension. Tout au long de la rencontre, il avait donné l’impression d’un homme dépassé par l’enjeu de la rencontre. A aucun moment, l’entraineur lgérien ne s’est levé de son banc pour encourager ses joueurs ou leur donner des consignes de jeu. Ses choix tactiques se sont également avérés suicidaires. Avec un seul attaquant en pointe, il était difficile aux Algériens d’inquiéter les Egyptiens.
 
Les Verts ont opté pour une tactique défensive et laissé l’initiative du jeu aux Egyptiens. On a vu des joueurs algériens dégager à l’emporte-pièce le ballon et le donner aux Pharaons. L’attaque des Verts a été inexistante et Saifi n’a pas été dans son grand jour, en ratant au moins deux occasions d’égaliser. Sans doute, il aurait fallu titulariser Ghezzal, plus vif et plus réaliste face au but.
 
Saâdane a commis l’erreur de laisser la défense supporter tout le poids du match. Les changements qu’il a effectués dans la deuxième mi-temps pour maintenir le score ont profité aux Egyptiens. Il a mis en danger l’équipe nationale, en épuisant tous les remplacements possibles. L’entraîneur national n’a pas profité de la domination des Verts à partir de la 30e minute de la première minute, pour incorporer un attaquant supplémentaire et empêcher les Egyptiens de sortir de leur surface.
 
Il est que les Verts ont entamé le match, avec un handicap psychologique à cause de la pression. Les Egyptiens ont réussi leur coup en intimidant les Algériens dés leur arrivée au Caire, jeudi soir en attaquant le bus de l’équipe algérienne. Le silence honteux de la FIFA sur cet événement constitue d’ailleurs un véritable scandale.
 
N’empêche. Les deux équipes vont devoir se départager mercredi 18 novembre au Soudan, dans
un match de barrage explosif. L’Algérie jouera cette rencontre affaiblie par les blessures de Haliche et Yahia ainsi que par l’absence, pour cumul de cartons jaunes, du gardien Gaouaoui et du milieu Lemmouchia. Des handicaps qui risquent d’être difficiles à surmonter. L’équipe nationale aura notamment du mal à trouver un remplaçant à Gaouaoui, même si sa doublure Chaouchi, peut garder convenablement la cage nationale. Mercredi prochain en Egypte, les Algériens vont devoir faire preuve de plus de courage pour faire les bons choix aux bons moments.

 tsa

Par Amer Naili



Partager cet article
Repost0
14 novembre 2009 6 14 /11 /novembre /2009 21:55
image

ملاحم الجزائر

السنغال  1     الجزائر   0

''الخضر'' يضيعون  ثلاث نقاط في داكار

بداية التصفيات و  رغم انها  كانت مرة  بالنظر للانهزام بطعم التعادل  لرفقاء  كريم زياني  الذين أدوا مباراة في القمة   ضد المنتخب السنغالي  يوم 31 ماي 2008  بالعاصمة  داكار   الا  ان الحظ لم يحالف  الخضر للعودة  بنتيجة التعادل على الأقل  في مباراة  سجل فيها الهدف الوحيد للمنتخب السينغالي  عبر الخطأ عشر دقائق فقط قبل نهاية المباراة  بواسطة فيا عبد الله .

الجزائر 3    ليبيريا  0

زبداية  عداد الانتصارات بملعب  البليدة

و في يوم  6 جوان من 2008   دشن  المنتخب الوطني  أول انتصار له على أرضية ميدان ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة بفوزه بثلاثية نظيفة على حساب ضيفه المنتخب الليبيري  فتحت له شهية النتائج الايجابية  و قد تداول على الأهداف كل من المهاجم جبور في الدقيقة ال 1٥ و زياني في د 20 ليختتم ذات اللاعب مهرجان الأهداف  بضربة جزاء في الدقيقة 48 .

غامبيا  1   الجزائر  0 

''الحكم''  يمنح الفوز لغامبيا

و مباشرة  عقب  احراز الفوز العريض على  المنتخب الليبيري  حبس المنتخب الغامبي  أنفاس  الخضر يوم 14 جوان2008   في المباراة التي جمعتهم  يوم  14 جون بالعاصمة بونجول  عقب  تغلب هذا الأخير على رفقاء  ''الماجيك'' بهدف  سجل عن طريق ضربة جزاء  مشكوك في شرعيتها  في الدقيقة  ال 19 بواسطة تيغان  .

الجزائر  1  غامبيا  0   

عنتر يحي يثأر من عقارب غامبيا

و في تاريخ 20 جوان 2008 استطاع المدافع الدولي الجزائري عنتر يحي أن   يثأر لهزيمة  مباراة الذهاب أمام   بفضل هدف الفوز الوحيد الذي سجله  في الدقيقة ال33  في مباراة شكل فيها الفريق الخصم  صعوبات جمة  للخضر  الذين حققوا المهم في هذه المباراة و هو الخروج   بالنقاط  الثلاثة المهمة  .

الجزائر 3  السنغال  2 

''الخضر'' يحولون  الهزيمة الى فوز أمام السنغال

المحطة الهامة في مشوار المنتخب الوطني    من أجل الابقاء على حظوظه قائمة للتأهل للدور الثالث و الأخير من التصفيات كانت يوم 2008090٥  عندما استضاف  المنتخب السينغالي أكبر المرشحين  في المجموعة و فاز عليه  بثلاثة أهداف مقابل هدفين تداول عليها  كل من  بزاز , صايفي , و يحي و في الدقائق  60 , 67, 73, على التوالي  حينها  صرح المدرب رابح سعدان ان تأشيرة التاهل أصبحت بأيدي المنتخب الجزائري

الجزائر  0    ليبيريا   0

شكرا غامبيا و مبروك علينا التأهل للدور  الأخير من التصفيات 

و كانت الجولة الاخيرة  من  تصفيات الدور الثاني يوم 0٥سبتمبر 2008   حاسمة  في تأهل عقب عودتهم بالتعادل  السلبي في ليبيرا و تعثر المنتخب السنغالي على أرضية ميدانه امام منتخب غامبيا الذي فرض عليه التعادل  الايجابي 1-1 بالعاصمة داكار  لتتأهل الجزائر بجدارة و استحقاق 

الدور الثالث  و الأخير من التصفيات

رواندا  0    الجزائر    0

تعادل  بطعم الفوز 

البداية  كانت  جد موفقة  في هذه التصفيات  يوم   28 مارس 2009 عندما  استطاع ان  يشن  رفقاء  عنتر يحي أول نتيجة ايجابية  بالعودة بنقطة التعادل  من  من رواندا , و ضيع   ''الخضر'' في هذه المباراة    نقطتين ثمينتين بالنظر للمحاولات الهجومية  العديدة التي أتيحت   لرفقاء  كريم مطمور  .

الجزائر  3    مصر 1

الخضر يقهرون آل فرعون بالبليدة

أما تاريخ 7 جوان  2009 فيبقى راسخا في أذهان كل الجزائريين بالنظر للمباراة الرجولية التي قدمها  عناصر المنتخب الوطني الذي قهروا  المرشح الأول في المجموعة  للتاهل لنهائيات كأس العالم  المنتخب المصري  و فازوا عليه  بثلاثة أهداف  كادت أن تكون نظيفة لولا خطا طفيف في دفاع المنتخب الوطني سمح لأبو التريكة بتسجيل  هدف الشرف الوحيد  لفريقه  في الدقيقة 86 في حين  سجل ثلاثية  الخضر كل من  مطمور في الدقيقة ال 60 غزال 64 و جبور د 74 .

زامبيا  0     الجزائر  2 

محاربو الصحراء  يحولون الثعلب رونار الى أرنب  في عقر داره

تعتبر  من أجمل المبارايات التي ستبقى  راسخة في أذهان  اللاعبين الجزائريين  الذي  استطاعو و لاول مرة  منذ بداية التصفيات العودة بكامل الزاد من  زامبيا  يوم 20 جوان  2009  بفضل فوزهم بثنائية  نظيفة  سجلها مجيد بوقرة في الدقيقة 21 و ضاعف النتيجة رفيق صايفي  في د 66  ليتغنى بعد ذلك اللاعبين و لأول مرة بالمونديال في غرف حفظ الملابس  .

الجزائر  1   زامبيا   0

''المهم الفوز ''

وصف  المدرب رابح سعدان  هذه المباراة بالصعبة   جدا و  كان ذلك فعلا فوق أرضية الميدان يوم  6 سبتمبر 2009 بملعب البليدة  و التي وجد فيها  الخضر العديد من الصعوبات من أجل الوصول الى شباك  الحارس الزامبي و انتظرو الة غاية مجيء الدقيقة  ٥9 عندما تمكن رفيق صايفي من فك  العقدة محرزا هدف الفوز الوحيد في المباراة  .

الجزائر 3    رواندا  1

رائحة المونديال تبرز في  الأفق

من بين أصعب المباريات التي خاضها المنتخب الوطني أيضا  كانت يوم  الأحد 11 أكتوبر  2009  باعتبار أي تعثر  في هذه المباراة يرهن حظوظ  الخضر في التأهل   لنهائيات كأس العالم بل أن الفوز بنتيجة عريضة كان أكثر من ضروري  عقب  عودة  الفراعنة بكامل الزاد  من زامبيا أمسية تلك المباراة  و رغم أن   المنتخب الجزائري وجد العديد من الصعوبات في هذا المباراة التي شهدت افتتاح  باب التسجيل من قبل الروانديين في الدقيقة  الـ 20 بواسطة موتيزا الا أن  كل من  غزال ,  نذير بلحاج  و زياني عرفوا  كيف يحولون النهزام بهدف لصفر الى فوز بثلاثية


النهار أون لاين /شفيق خواص
Partager cet article
Repost0