Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
19 septembre 2012 3 19 /09 /septembre /2012 13:37

 

Ph_1_mali_fighting_wide_255375293.jpg

 

 

تمكنت مصالح الأمن، قبل أيام، من إحباط اجتماع تنسيقي بين قادة جماعة أنصار الشريعة في ليبيا وأنصار الدين وممثل أمير تنظيم القاعدة في بلاد المغرب، عبد المالك دروكدال، وقادة جماعات سلفية في الساحل وغرب إفريقيا، وذلك بعد توقيف 3 أشخاص مشتبه فيهم بالانتماء لأنصار الشريعة الليبية قرب الحدود الجزائرية النيجرية.

أحبطت مصالح الأمن اجتماعا كان مقررا عقده في شمال النيجر، بين عدد من ممثلي الحركات السلفية الجهادية في شمال إفريقيا والساحل ونيجيريا. وقال مصدر على صلة بجهود مكافحة الإرهاب في الساحل، إن أمير تنظيم القاعدة في بلاد المغرب أوفد رئيس اللجنة القضائية لتنظيم القاعدة، أبو إسحاق السوفي، إلى شمال مالي لتحضير الاجتماع الذي كان مقررا عقده هناك، بحضور ممثلين عن جماعات سلفية جهادية منها أنصار الشريعة الليبية وجماعة بوكو حرام التي تنشط في نيجيريا والتوحيد والجهاد في غرب إفريقيا. وكان هدف الاجتماع هو التنسيق بين هذه الحركات المسلحة من أجل تنشيط عمليات تهريب السلاح والأموال والجهاديين. وقالت مصادرنا إن الاجتماع الذي تم تأجيله بعد اعتقال أبو إسحاق السوفي، ألغي تماما، يضاف إلى ذلك اعتقال 3 ليبيين قرب الحدود الجزائرية النيجرية، أوفدهم أمير جماعة أنصار الشريعة في بنغازي، محمد زهاوي، وهي أقوى مجموعة سلفية جهادية في ليبيا.
وقالت مصادرنا إن مصالح الأمن اعترضت، قبل عدة أشهر، مراسلات إلكترونية بين دروكدال وقادة الجماعات المسلحة الليبية، وكان المخطط الأصلي للعملية الأمنية التي انتهت بإيقاف رئيس اللجنة القضائية في القاعدة، هو اعتقال أو قتل دروكدال الذي كان يفترض حضوره هذا الاجتماع بعد ''سيطرة الجماعات الجهادية على إقليم أزواد''. لكن الحذر الشديد لأمير قاعدة المغرب أدى إلى نجاته من كمين مصالح الأمن، وقد قرر دروكدال في اللحظة الأخيرة إرسال من يمثله للاجتماع الذي أجل ثم ألغي.
وقالت مصادرنا إن اللقاء كان يهدف لإعلان تأسيس مجلس شورى للحركات السلفية الجهادية في شمال وغرب إفريقيا والساحل، خاصة بعد توالي ظهور جماعات جهادية جديدة في تونس وليبيا والساحل، وأكبر هذه الجماعات هي ''أنصار'' الدين المتحالفة مع القاعدة في شمال مالي وأنصار الشريعة في بنغازي بقيادة محمد زهاوي، وجماعة أنصار الشريعة في تونس وعدد من الكتائب السلفية الجهادية الأخرى في ليبيا مثل أنصار الشريعة في درنة بقيادة أبو سفيان بن قومو، وهو أحد قدامى التنظيم الدولي للقاعدة في أفغانستان.
وأفادت مصادرنا بأن الاجتماع كان سيناقش مسألة التدخل العسكري الوشيك في إقليم أزواد والوجود العسكري الغربي في ليبيا والوضع في تونس، لكنه ألغي بعد اعتقال 3 ليبيين يعتقد بأن زعيمي أنصار الشريعة في درنة وبنغازي أبو سفيان بن قومو ومحمد زهاوي قد أوفداهم لتنسيق اللقاء.
وكان الاجتماع مقررا عقده في منطقة جادون الجبلية الوعرة في شمال النيجر، بعد نقله من شمال مالي، بعد أن أوقفت مصالح الأمن الجزائرية 3 ليبيين حاولوا التسلل إلى شمال النيجر ثم الوصول إلى شمال مالي.
كما أوقفت مصالح الأمن، قرب الحدود الجزائرية النيجرية، مشتبها فيه جزائريا كانت مهمته هي تسهيل وصول عناصر أنصار الشريعة من ليبيا ومن تونس إلى معاقل تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وتوفير الطعام والوقود وأماكن آمنة لهم، ثم تسهيل تهريبهم عبر ممرات تنطلق من ليبيا وتصل إلى أقصى الجنوب الشرقي للجزائر ثم إلى شمال النيجر.
وتم خلال عملية أمنية، في إطار التحقيق الجاري، إيقاف 3 رعايا ليبيين تسللوا إلى الجزائر بطريقة غير قانونية عبر مسالك صحراوية قرب وادي أروان، الواقع شمالي بلدة غات الليبية. ويحاول المحققون، حسب المعلومات المتاحة، معرفة العدد الحقيقي لليبيين الذين استغلوا شبكة التهريب التي تم ضبطها مؤخرا، وإن كان من بين المتسللين أشخاص من جنسيات أخرى، والتعرف على هدف الليبيين إن كان الاستقرار في الساحل ؟ أم العودة إلى ليبيا ؟ وكانت مصالح الأمن قد اشتبهت، منذ أكثـر من شهرين، في وجود شبكة تهرب التونسيين والليبيين إلى شمال مالي، بعد اعتراض اتصالات هاتفية بين أشخاص من شمال مالي ومدن ليبية. ويتواصل التحري حول وجود شبكات أخرى في أقصى الجنوب الشرقي.
وكانت فرضيات عدة قبل اليوم قد أكدت وجود معسكرات تدريب لتنظيم القاعدة في الصحراء الليبية، وأكدت المعطيات الجديدة بأن فرع القاعدة في الساحل يعمل على تدريب عناصر سلفيين من تونس.

 

 

الخبر

Partager cet article
Repost0
14 septembre 2012 5 14 /09 /septembre /2012 09:50

تعرض اربعة عناصر من الجيش الوطني الشعبي لانفجار قنبلة تقلدية الصنع  موجهة ضد الافراد ببلدية مشونش التابعة اقلميا لولاية بسكرة يوم 12 سبتمبر 2012 والواقعة على بعد اكثر من 500 كلم من الجزائر العاصمة جنوبا 

الانفجار وقع بعد العمليات التمشيطية التى يقوم بها الجيش بحثا عن المجموعات الارهابية بكل من ولايات خنشلة بسكرة تبسة والوادي ولقد اتخذت الجماعات الارهابية من هذا المربع منطقة عبور واسترخاء وخطف  والقيام بعملياتها الارهابية واستغلت مناطقها الصعبة ذات تظاريس جبلية وعرة المسالك حتى تكون لها منفذا  ومكان امنا

جرحى هذه القنبلة تم نقلهم على جناح السرعة الى مستشفى بسكرة لتقديم لهم الاسعافات الاولية ونضرا لخطورة الاصابة لاحد الجنود تم بتر اصابع رجله فى حين  تعرض بقية المصابين الى جروح على مستوى الراس والاطراف وحالتهم لاتدعو الى القلق

 

 

 

ب\ غ

Partager cet article
Repost0
11 septembre 2012 2 11 /09 /septembre /2012 07:16

  تلقت ''قاعدة بلاد المغرب الإسلامي'' ثاني ضربة موجعة، بمصرع أحد كبار قادتها، نبيل مخلوفي، المدعو ''نبيل أبو علقمة''، بعد 25 يوما من اعتقال مصالح الأمن ببريان في غرداية، الضابط الشرعي للتنظيم، الطيب نسيب، المدعو أبو إسحاق السوفي، واثنين من مساعديه.
أكد قيادي في تنظيم القاعدة، في غاو المالية. وهو ''موسى ولد محمد''، مقتل نبيل مخلوفي في حادث مرور وقع، يوم السبت، بين غاو وتومبوكتو، حيث كان مخلوفي الملقب بـ''أبو علقمة'' يقود سيارة بنفسه، وبرفقته عناصر آخرون، قال المصدر إنهم قضوا جميعا، موضحا لوكالة الأنباء الفرنسية: ''لقد توفي نبيل مخلوفي وهو جزائري، الى جانب ''إخوان'' آخرين في حادث سيارة بين غاو وتومبكتو''. وهي الرواية التي أكدها كذلك مسؤول في جماعة ''أنصار الدين'' في تومبكتو، حيث قال: ''إن مخلوفي كان يقود السيارة بنفسه عند وقوع الحادث''.
وكان أبو علقمة أحد القادة العسكريين لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في منطقة الصحراء، ونائب عبد الحميد أبوزيد، وهو أحد القادة الميدانيين البارزين للتنظيم في منطقة الصحراء. بينما ظهر نبيل مخلوفي، في آخر فيديو بثه تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، يسرد فيه حيثيات ما أسماه بـ''مفاوضات كان التنظيم يقودها مع السلطات الجزائرية''، في ملف الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين في غاو بمالي يوم الخامس أفريل الماضي، وظهر ''يلوم السلطات الجزائرية على رفضها شروطا مقابل الإفراج عن الرهائن''، المبرر الذي ساقه التنظيم لما تردد من ''إعدام'' الملحق الدبلوماسي الجزائري بغاو، طاهر تواتي.
ويقدم أبو علقمة على أنه من العناصر المتشددة حيال ملفات الاختطاف، إذ يرفض تقديم التنظيم لتنازلات بخصوص شروط عادة ما تقدمها القاعدة لقاء الإفراج عن رهائن تحتجزهم، كالفدية أو تبادل الرهائن بسجنائها لدى الحكومات، خاصة الأوروبية منها، وكان إلى جنب عبد الحميد أبو زيد، أحد قادة التنظيم، الذي يتردد أنه كان وراء عملية إعدام الرعية الفرنسي، ميشال جيرمانو، عام .2010
ويأتي مصرع مخلوفي بعد قرابة عشرة أيام مما تردد بشأن ''إعدام'' الملحق الدبلوماسي الجزائري طاهر تواتي بغاو، في عملية لاقت ردود فعل مستنكرة، وطنية ودولية، كما يأتي مقتل أبو علقمة بعد 25 يوما من العملية النوعية التي قامت بها مصالح الأمن ببريان في غرداية باعتقالها الضابط الشرعي لتنظيم القاعدة نسيب الطيب، الملقب أبو إسحاق السوفي، الذي أراد التنظيم أن يستعيده بمبادلته بالدبلوماسي تواتي، كـ''ملف'' ضغط على الحكومة الجزائرية.
وصادف مقتل نبيل أبو علقمة دعوة أربعة رهائن فرنسيين مختطفين لدى تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي منذ 24 شهرا من منطقة ''أرليت ''بالنيجر، واقتيدوا إلى شمال مالي، الحكومة الفرنسية والرئيس فرانسوا هولاند إلى التفاوض مع التنظيم لإطلاق سراحهم، حيث بث التنظيم تسجيلا صوتيا أول أمس، يظهر المختطف الفرنسي ''دانييل لا ريب''، ومعه الرهائن الثلاثة،، يخاطب فيه هولاند وعائلته، قائلا: ''نحن بصحة جيدة، لكن وضعنا صعب للغاية بعد مرور عامين على القطيعة مع الأهل والأحبة''. وتابع: ''يبدو أنكم نسيتموني''.
في غضون ذلك، كشفت عائلات المحتجزين الفرنسيين، أمس، أن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، سيستقبلهم بعد غد، كما أعلن رينيه روبير، جد أحد الرهائن، أن ''الموعد مع رئيس الجمهورية في 13 سبتمبر قد تقرر قبل ظهور شريط الفيديو''. ولم يشأ الكشف عما ينوي أن يقوله للرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند. وقال: ''ما أريد أن أقوله سأقوله لرئيس الجمهورية. لا تستبقوا الأمور، إننا ننتظر الموعد وهذا كل شيء''. بينما قدمت قراءات حول استقبال هولاند لعائلات الرهائن، على أن الرئيس الفرنسي ربما يدرس التفاوض مع الخاطفين، بعد أن رفض وزير الخارجية السابق، ألان جوبيه، التفاوض معهم.
في سياق متصل، تعقدت الأزمة المالية بشكل أكثـر خطورة، بسبب انقسام في صفوف القوات المسلحة بشأن طلب الحكومة الانتقالية تدخلا عسكريا ''مباشرا'' لقوات المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا ''إيكواس'' شمالي البلاد، من أجل طرد الجماعات المسلحة، إذ أعلن ضباط مدعومون بالآلاف من الجنود في الجيش المالي نفسه، رفضهم دعوة الرئيس الانتقالي ''تراوري''، طلب إرسال 3300 عسكري ليكونوا تحت إمرة الحكومة المالية من أجل تأمينها من جهة وخوض الحرب ضد الجماعات الإسلامية في الشمال من جهة ثانية.

 

 

 

الخبر

Partager cet article
Repost0
8 septembre 2012 6 08 /09 /septembre /2012 07:05

 

 

 

 

 

ratissage.jpgتعرض جندي لاصابة على  مستوى اعضاءه السفلى بعد انفجار قنبلة زرعها الارهابيون بمنطقة الميتة بصحراء النمامشة جنوب عاصمة الولاية خنشلة والواقعةعلى بعد600كلم من العاصمة الجزائر اثناء عملية تمشيط قامت بها القوات المشتركة بعثا عن المجموعات الارهابية  الا ان الاصابة كانت  عميقة  وقوة الانفجار ادت الى بتر ارجل الجندي الذي تكفل به الطاقم الطبى وتم نقله على جناح السرعة على متن مروحية عسكريةالى المستشفى العسكري بقسنطينة

في حين عمليات التمشيط مازالت متواصلة للقضاء على الجماعات الارهابية الهاربة من ضربات قوات الجيش التى حملت على نفسها حماية امن  المواطن والوطن ضد هذه الجماعات الضالمة والضالة

التى اتخذت ولاية خنشلة منطقة عبور واسترخاء وكذا للاعتداء  وتنفيذ عمليات ارهابية والقيام بعمليات اختطاف  الى جانب  اعادة تشكيل وتنظيم هياكلها خاصة بعد كل ضربة تقوم بها قوات الامن  من  اجل القضاء على الرؤوس الارهابية الخطيرة مثلما قامت به مؤخرا ومن اجل الحد  من ردود فعل هذه الجماعات الارهابية يقوم افراد الجيش بعمليات تمشيط ومداهمة اماكن الارهابيين رغم صعوبة تظاريس المنطقة

 

 

ب\غ 

Partager cet article
Repost0
2 septembre 2012 7 02 /09 /septembre /2012 17:35

  تم قتل الدبلوماسي الجزائري السيد ط \ ت

 نهار امس السبت  من طرف ارهابين تابعين الى حركة التوحيد والجهاد فى غرب افريقيا حسب مااكدته بعض وسائل الاعلام واحد المواقع الالكترونية  وتاتى هذه العملية بعد تلك التى استهدفت الدبلوماسيين الجزائريين سنة2005 ببغداد وحسب البيان الصادر من قبل الارهابي امير الحركة  ابوالوليد  الصحراوي ان عمله الاجرامي ارجعه الى انتهاء المدة المحددة  من طرف الحركة وحسبه يعود الى عدم استجابة الحكومة الجزائرية الى مطالبهم ومااسماه بالصفقه التي تاخرت في اتمامها فى اخر لحظة الجزائر

كما هدد الارهابي امير الحركة  السلطات الجزائرية بانه سيقوم  بعمليات ارهابية ضد المقرات الحكومية ونصح  الشعب الجزائري بالابتعاد عن هذه المقرات ونشير ان هذه الحركة وبقية الحركات الارهابية  الاخرى اخذت ملجا لها دولة مالى ومنها الانطلاق بعملياتها الارهابية كما فعلت قبل ذلك بالهجوم على مقرعسكري بولاية ورقلة الواقعة على بعد 600كلم جنوبا من العاصمة الجزائر منذ عدة شهور

ومن جهتها نشرت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية بيانا صرحت فيه ان الاتصالات مع المختطفين مازالت متواصلة وانها تجرى حاليا التاكد من  صحة الخبر الذى تناقلته مواقع الكترونية  حول متقل الدبلوماسي ولقد تم استقبال عائلات الدبلوماسيين من طرف الامين العام للوزارة حيث ذكرهم ان التواصل مع المخطفين لم ينقطع وان خلية الازمة  فى اجتماع متواصل وان الوزارة لن تتوان فى اخطار اهل الدبلوماسيين والرائ العام باي  تطور جديد

 

 

ب \ غ

Partager cet article
Repost0
21 août 2012 2 21 /08 /août /2012 08:50

اقدمت مجموعة ارهابية فاق عددها خمسة ارهابيين على اغتيال ارهابي تائب منذ07 سنوات فى اطار تدابير المصالحة الوطنية بعقر داره بالمكان المسمى بمنطقة راس الماء التابعة اقلميا لدائرة اولاد رشاش  30 كلم جنوبا من عاصمة الولاية خنشلة الواقعة على بعد مايقارب 600 كلم من العاصمة الجزائر

والمعروفة كمنطقة عبورومنفذ للارهابيين القادميين من الولايات المجاورة كالوادى بسكرة باتنة وتبسة والتى تسعى من خلالها التواجد باستمرار ولو باحتشام  اي المجموعات الارهابية والا حتماء بالكهوف واتباع مسالك وعرة سهلت لها من مهمة الاختفاء والتنقل

الاغتيال وقع امام مراى اطفاله وزوجته عند اذان المغرب لاخر ليلة رمضان بعد ان ترصدته لعدة مرات ويبدو ان اختيار موعد الافطار سهل لهم عملية الاغتيال ليلة عيد الفطر وهو محاولة تسجيل حضورهم  وتمرير رسالة تحذيرية لكل من اراد الخروج عن طاعتهم فعملية الاغتيال قامت بها هذه المجموعة الارهابية المنطوية تحت لواء القاعدة بقيادة امير المنطقة  ولقد حاول الضحية الصمود هو وزوجته لكن رصاصات الارهابيين كانت اقوى

الارهابى  التائب توفى تاركا ورائه طفلين فى حين تم نقل زوجته على جناح السرعة الى مستشفى خنشلة ليتم الاستنجاد بالمستشفى الجامعي بباتنة لخطورة اصابتها على مستوى الذراع  

فرقة الدرك  الوطنى ورجال الحماية المدنية تدخلو على الفور  حيث تم  اختارهم من قبل اهل القرية الذين خرجوا وهم فى  هستيريا جراء سماع اطلاق نار وتسجيل اغماءات  وسط النسوة  ليتم نقلهن الى المصحات القريبة والتكفل بهن خاصة من الناحية النفسية في  حين فر الارهابيين الى وجهة غير معروفة على متن سيارة بعد القيام بعملهم الشنيع 

 

 

ب\غ

Partager cet article
Repost0
21 août 2012 2 21 /08 /août /2012 07:56

القضاء على عبد الرحمن السوفي رئيس اللجنة القضائية و''المريقلى'' أمير كتيبة الفتح المبين

ضربت قوات الأمن المتخصصة بقوة، خلال شهر رمضان الفضيل، مستهدفة مواقع الجماعات الإرهابية من خلال توجيهها لضربات أمنية قاسية شلت حركة تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي الذي يقوده عبد المالك دروكدال، حيث تمكنت من القضاء على أزيد من 30 إرهابيا، من بينهم خمسة أمراء، فضلا عن إحباط العديد من المخططات الإجرامية من خلال اعتماد عمل استعلاماتي قادها إلى تفكيك العديد من جماعات الدعم والإسناد. مر شهر رمضان بسلام وأمان على الجزائريين، من دون تسجيل أية عمليات إجرامية ''استعراضية''، وذلك من خلال تفعيل حقيقي للحصار الذي فرض على الإرهابيين الذين لم يجدوا معاقل لهم، حيث تمكنت مصالح الأمن من القضاء على ''جذور الإرهاب'' المتبقية، من بينهم أمراء وقادة كتائب، على رأسهم أمير كتيبة الفتح المبين، إلى جانب عضو ناشط بسرية البراء بن مالك التابعة لكتيبة الأرقم، فضلا عن القضاء على رئيس اللجنة القضائية والعضو في مجلس الأعيان لتنظيم القاعدة.

''عبد الرحمن إسحاق السوفي'' رئيس اللجنة القضائية للقاعدة يسقط بعد 20 سنة من النشاط

بالموازاة مع ذلك، ونتيجة لعمليات التمشيط والبحث الواسعة التي باشرتها القوات المتخصصة للجيش الوطني الشعبي، تم القضاء على ثلاثة إرهابيين خطيرين على مستوى إحدى نقاط المراقبة المنصّبة في مدخل مدينة غرداية، نهاية الأسبوع المنصرم، بينما كانوا على متن سيارة رباعية الدفع في اتجاه منطقة الساحل، حيث كشفت مصادر أمنية لـ''النهار''، أنه من بين الإرهابيين المقضي عليهم، رئيس اللجنة القضائية والعضو الناشط في مجلس الأعيان لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، ''نسيب طيب'' المكنّى''عبد الرحمان إسحاق السوفي''، وهو من بين العناصر القديمة للجماعات الإسلامية المسلحة، ومبحوث عنه منذ سنة 1995 كما أشارت نفس المصادر إلى أن رئيس اللجنة يعد ''أميرا'' ذا أهمية كبيرة في التنظيم الإرهابي، بالنظر إلى قربه من الأمير الوطني الإرهابي عبد المالك دروكدال المدعو ''أبو مصعب عبد الودود''.

القضاء على ''المريڤلى'' أمير كتيبة الفتح المبين وضربة موجعة للجماعات الإرهابية في الشرق

وفي سياق متصل، أفادت مراجع ''النهار'' أن قوات الأمن المشتركة، تمكنت، ليلة الجمعة إلى السبت الماضي، أي عشية عيد الفطر، من القضاء على أربعة إرهابيين ينتمون إلى كتيبة التوحيد سابقا، وأصبح يطلق عليها إسم سرية ''جند الغرباء''، والتي يتزعّمها الإرهابي الخطير المقضي عليه هو الآخر في نفس العملية، والمدعو ''محمد عيسى'' المكنّى ''المريقلى'' البالغ من العمر نحو 45 سنة، والمنحدر من منطقة بوڤرة بولاية البليدة، كما تم استرجاع 4 أسلحة أتوماتيكية من نوع كلاشينكوف تعود لعناصر شرطة قتلتهم الجمعاعات الإرهابية في سنتي 2003 و 2008 بالإضافة إلى عدد من القنابل اليدوية. وحسبما علمته ''النهار '' من ذات المصادر، فإن العملية الناجحة تمت بعدما استغلت المصالح الأمنية المتخصصة في محاربة الإرهاب على مستوى ناحية منطقة الميلية الواقعة على بعد نحو 56 كلم شرق عاصمة الولاية جيجل، المعلومات الهامة التي تحصلت عليها، والتي مفادها أن العناصر الإرهابية نفسها تخطط لتنفيذ عملية إرهابية استعراضية، خلال شهر رمضان، تستهدف من خلالها أحد المساجد المتواجدة بالمنطقة، والتي تٌعرف بالاقبال الكبير عليها من طرف المصلين، خاصة المنتمين لبعض الأجهزة والأسلاك الأمنية.

الإرهابي ''الطاهر بوهدمة'' أمير سرية أبوبكر الصديق يسقط في البليدة

من جهة أخرى، وسعيا منها لاقتلاع جذور الإرهاب، قضت مصالح الجيش الوطني الشعبي بالبليدة وبالتحديد في المنظقة المسماة ''بولبان'' ببلدية بوقرة شرق ولاية البليدة، على أمير سرية أبو بكر الصديق الإرهابي ''الطاهر بوهدمة'' المكنّى ''أبو هشام'' البالغ من العمر 57 سنة، هذا الأخير الذي التحق بالمعاقل الإرهابية بعد استفادته من ميثاق السلم والمصالحة، وهو ينحدر من حي بن عاشور الذي يعد أحد أكبر الأحياء السكنية من حيث الكثافة.وفي هذا الاطار، قال مصدر ''النهار''، إن عملية القضاء على الارهابي ذاته مكنت من استرجاع ثلاثة أسلحة من نوع ''كلاشينكوف''، وكذا مسدس من صنف ''بيريطا'' فضلا عن ألبسة ووثائق.

الإطاحة بـ''مصعب'' أمير سرية ''لڤاطة'' ببومرداس وإحباط صفقة تسليم الأسلحة

وتمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي منذ نحو أسبوع من القضاء على أمير سرية ''الأرقم'' المدعو مدروني مالك، والمكنّى ''مصعب'' وإرهابيين آخرين، أحدهما المدعو تاجر زهير، المكنّى ''حنظلة''، في عملية عسكرية نوعية، أحبطت فيها أهم صفقة لتسلم الأسلحة، عشية حلول شهر رمضان المعظم.وحسب مصادر ''النهار''، فقد جاءت العملية النوعية نتيجة للمخطط الأمني الذي تبنته مصالح الأمن وقوات الجيش، قبل أسبوع فقط من حلول شهر رمضان، في إطار الإجراءات ''الوقائية''، من خلال تنصب كمين محكم بأعالي قرية أولاد بوزيان ببلدية لڤاطة، ترقّبا لمرور جماعة إرهابية كانت بصدد عقد صفقة لتسلم الأسلحة في المنطقة، حيث دخل الطرفان في اشتباك عنيف أسفر عن القضاء على أمير سرية ''الأرقم'' المدعو مدروني عبد المالك، والمكنّى ''مصعب'' 28 سنة، الذي ينحدر من لڤاطة، حيث التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2006 بعدما كان ضمن عناصر شبكة دعم وإسناد الإرهاب، بداية من سنة 2001

القضاء على حذيفة أبو عمير وهو يحمل 4 حقائب ''تي أن تي''

ومن جملة الأمراء الذين تم القضاء عليهم خلال شهر رمضان، الإرهابي المسمّى بن عبيدي مصطفى والمكنّى حذيفة أبو عمير، البالغ من العمر 33 سنة، والذي ينحدر من دوار حاج أحمد ببلدية زموري، ولاية بومرداس، والذي يُعدّ عضوا نشيطا بسرية البراء بن مالك التابعة لكتيبة الأرقم التي تنشط تحت لواء ما يعرف بالقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وهو محلّ بحث من طرف مصالح الأمن منذ سنة 2004 خاصة بعد إدراجه ضمن قائمة الإرهابيين المرشّحين لتنفيذ عمليات انتحارية، حيث كان مرشّحا لتنفيذ الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مقرّ الشرطة القضائية المتنقّلة ببلدية الثنية سنة 2008 وقالت مصادر '' النهار '' إنه عُثر لدى توقيف الإرهابي على 117 شريحة هاتف نقال لمختلف المتعاملين المحليين للهاتف النقال، منها المستعملة ومنها الجديدة التي لم تشغّل بعد، والتي كان التنظيم يستعملها في الاتصالات والعمليات الانتحارية التي تتم عن طريق التفجير عن بعد . وتشير مصادر'' النهار'' إلى أن القوّات الخاصة تمكّنت من توقيف الوادي،فيحين لاتزال عملية محاصرة رفقائه متواصلة، وقد تم إثرها استرجاع 4 حقائب ظهر محمّلة بكميات كبيرة من المواد المتفجرة من مادة '' تي آن تي''ومواد أخرى شديدة الانفجار. الإرهابي في كمين محكم، نُصب له رفقة أربعة إرهابيين آخرين في الغابات المجاورة، بين بلديتي بني عمران وعمال، أين تم إصابته وتوقيفه على مستوى

 

 

الجزائر- النهار أون لاين



Partager cet article
Repost0
15 août 2012 3 15 /08 /août /2012 10:40

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 Les forces combinées, opérant tout au long de la sinueuse et montagneuse limite entre les wilayas de Khenchela, Tébessa et El Oued, ont bombardé les refuges des groupes armés en s’appuyant sur l’action aérienne d’avions de combat et d’hélicoptères. Cette action a permis de mettre hors d’état de nuire quatre terroristes âgés entre 25 et 35 ans a appris Algérie1 de sources sécuritaires.

Au sol, l’armée a renforcé sa présence sur le terrain en hommes et blindés puis est passée à l’action en détruisant les casemates où se terraient les criminels.

A l’issue de ce ratissage, qui a duré une semaine de jour comme de nuit, les forces armées ont récupéré un important lot de grenades, des mortiers artisanaux (hebhebs), des fusils mitrailleurs, des munitions, des tracts de propagande et des vidéos appelant à la violence et  faisant l’apologie du terrorisme.

Pour rappel, l’explosion d’une mine à Stah Guentis prés de Ogla entre Khenchela et Tébessa, a couté la vie à deux jeunes militaires et la blessure de sept autres en opération. Le lendemain à Ogla, deux terroristes ont assassiné, le soir en public, un repenti et blessé son accompagnateur avant de prendre la fuite après leur forfait.

C’est à la suite de ces deux actions terroristes que les forces combinées ont engagé cette opération d’envergure pour purger les terroristes activant entre Khenchela et Tébessa.

 

 

Info Algerie1

Partager cet article
Repost0
13 août 2012 1 13 /08 /août /2012 11:18

 

تمكّنت قوّات الأمن الخاصة؛ في‮ ‬ساعة مبكرة من أول أمس،‮ ‬من توقيف إرهابي‮ ‬كان مرشّحا سابقا لتنفيذ عملية انتحارية بولاية بومرداس وبحوزته كميات معتبرة من مادة‮ ''‬تي‮ ‬آن تي‮'' ‬المتفجّرة،‮ ‬أين تم إفشال أحد أكبر المخطّطات الإرهابية التي‮ ‬كانت تنوي‮ ‬تنفيذها عشية عيد الفطر المبارك،‮ ‬وهذا في‮ ‬عملية عسكرية نوعية بين‮ ‬غابات بلديتي‮ ‬بني‮ ‬عمران وعمال‮.‬وكشفت مصادر حسنة الاطّلاع؛ أن قوّات الأمن تمكّنت من توقيف الإرهابي‮ ‬المسمّى بن عبيدي‮ ‬مصطفى والمكنّى حذيفة أبو عمير،‮ ‬البالغ‮ ‬من العمر 33 ‬سنة،‮ ‬والذي‮ ‬ينحدر من دوار حاج أحمد ببلدية زموري،‮ ‬ولاية بومرداس،‮ ‬والذي‮ ‬يُعدّ‮ ‬عضوا نشطا بسرية البراء بن مالك التابعة لكتيبة الأرقم لتنظيم ما‮ ‬يعرف بالقاعدة في‮ ‬بلاد المغرب الإسلامي،‮ ‬والتي‮ ‬تنشط في‮ ‬المنطقة‮. ‬وهو محلّ‮ ‬بحث من طرف مصالح الأمن منذ سنة 2004 ‬خاصة بعد إدراجه ضمن قائمة الإرهابيين المرشّحين لتنفيذ عمليات انتحارية،‮ ‬حيث كان مرشّحا لتنفيذ الاعتداء الإرهابي‮ ‬الذي‮ ‬استهدف مقرّ‮ ‬الشرطة القضائية المتنقّلة ببلدية الثنية سنة 2008 ‬وقالت مصادر‮ ''‬النهار‮''‬،‮ ‬أنه عُثر لدى توقيف الإرهابي‮ ‬على 117 ‬شريحة هاتف نقال لمختلف المتعاملين المحليين للهاتف النقال،‮ ‬منها المستعملة ومنها الجديدة والتي‮ ‬لم تشغّل بعد،‮ ‬والتي‮ ‬كان التنظيم‮ ‬يستعملها في‮ ‬الاتصالات والعمليات الانتحارية التي‮ ‬تتم عن طريق التفجير عن بعد‮. ‬وتشير مصادر‮ ''‬النهار‮''‬،‮ ‬إلى أن القوّات الخاصة تمكّنت من توقيف الإرهابي‮ ‬في‮ ‬كمين محكم؛ نُصب له صبيحة أول أمس في‮ ‬حدود الساعة الرابعة فجرا،‮ ‬رفقة ‮٤ ‬إرهابيين آخريين في‮ ‬الغابات المجاورة بين بلديتي‮ ‬بني‮ ‬عمران وعمال،‮ ‬أين تم إصابته وتوقيفه على مستوى الوادي،‮ ‬في‮ ‬حين لاتزال عملية محاصرة رفقائه متواصلة،‮ ‬وقد تم على إثرها استرجاع ‮4 ‬حقائب ظهر محمّلة بكميات معتبرة من المواد المتفجرة من مادة‮ ''‬تي‮ ‬آن تي‮''‬،‮ ‬ومواد أخرى شديدة الانفجار،‮ ‬والتي‮ ‬كانت توجّه لضربات إرهابية كبيرة،‮ ‬كما حجزت سلاح رشاش روسي‮ ‬الصنع من نوع كلاشينكوف،‮ ‬بالإضافة إلى وثائق وأغراض أخرى،‮ ‬إلى جانب خيوط وصل كهربائية تستعمل في‮ ‬صناعة العبوات الناسفة والتي‮ ‬تستخدم في‮ ‬التفجيرات الإرهابية،‮ ‬لتضيف مصادرنا،‮ ‬أن العناصر الإرهابية المنضوية تحت لواء سرية البراء كانت تخطّط لضرب أحد المقرّات الأمنية بضواحي‮ ‬بومرداس؛ تزامنا وليلة القدر عشية عيد الفطر المبارك،‮ ‬مثلما تعوّدت عليه في‮ ‬كل مرّة بهدف تحقيق صدى إعلامي‮ ‬عن طريق نقل هذه الكميات إلى عمق الغابة لتعبئتها وتحويلها إلى الهدف المذكور،‮ ‬إلاّ‮ ‬أن هذه العملية النوعية لقوات الجيش جنّبت إراقة الدماء بإفشال مخطّط إرهابي‮ ‬خطير في‮ ‬المنطقة،‮ ‬في‮ ‬حين تتواصل عملية محاصرة الإرهابيين الأربعة إلى‮ ‬غاية كتابة هذه الأسطر،‮ ‬الذين تسلّلواإلى الغابة هروبا من القصف الذي‮ ‬شنّته عناصر الجيش ضدّهم‮.‬

 


 النهار أون لاين

 

Partager cet article
Repost0
30 mai 2012 3 30 /05 /mai /2012 12:11

 

Sept terroristes ont été condamnés hier à Khenchela par le tribunal criminel de Constantine pour le chef d'inculpation d'adhésion à groupe terroriste armé. Deux terroristes, Z. A., 30 ans et M.T., 38 ans, natifs de la région d'Ouled Rechrache, ont été condamnés par contumace par le tribunal criminel de Constantine à 20 ans de prison ferme. 

Cinq autres accusés de la même localité âgés de 29 à 48 ans ont été aussi condamnés à une peine de 7 ans de prison ferme pour le même motif. Lors de l'audience, les mis en causes ont nié les faits qui leur ont été reprochés. Face aux accusés qui ont nié en bloc les accusations portées à leur encontre, le procureur de la République a requis la perpétuité. A noter aussi que trois accusés ont été acquittés dans cette affaire. Selon l'arrêt de renvoi, les faits remontent au mois de novembre 2010,

quand des éléments du Centre territorial de recherche et d'investigation (CTRI) de la Ve Région militaire, après avoir placé les éléments du groupe sous surveillance à distance, ont arrêté cinq suspects à bord d'un véhicule dans la daïra d'Ouled Rechrache, dans la wilaya de Khenchela. Les mêmes services ont intercepté le véhicule en question et après une fouille minutieuse, ils ont découvert des dispositifs servant à la fabrication de bombes artisanales, des armes blanches, des explosifs et des tenues afghanes.

 

 

LeTemps d'Algérie

Partager cet article
Repost0