Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
5 janvier 2011 3 05 /01 /janvier /2011 18:07

 

أحبطت الأجهزة الأمنية نهاية الأسبوع الماضي، مخططا، لتمويل الجماعات الإرهابية المسلحة بأزيد من 20 قنطارا من الأسمدة الآزوتية المستعملة في صناعة المتفجرات والتي كانت موجهة إلى ورشاتها في المنطقة الحدودية بين بومرداس وتيزي وزو، قادمة من مجمع بالشرق الجزائري .

  • إذ تمكنت الأجهزة الأمنية ليلة الجمعة إلى السبت الماضي، من توقيف شاحنة كبيرة من نوع "تويوتا" محملة بأزيد من 20 قنطارا من الأسمدة الفلاحية معبأة في 30 كيسا بلاستيكيا، حاولت الوصول إلى معاقل الجماعات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت لواء ما يعرف بجند الأنصار التي غيرت اسمها مؤخرا بعد انكماش نشاطها الإجرامي بفقدان أبرز عناصرها نتيجة ضربات قوات الجيش ومعها موجة التوبة التي اجتاحت الجماعات رغم المحاولات المتكررة للأمير الوطني للتنظيم الإرهابي عبد المالك درودكال تفعيل نشاطها، واسترجاع مكانتها باعتبارها كانت فيما مضى قوة التنظيم الضاربة.
  • وحسب مصادرنا تم توقيف المشبوهين اللذين تم اقتيادهما للتحقيق والكشف عن ملابسات القضية التي يرجح أنها آخر محاولة للإرهابيين في توفير المواد المستعملة لصناعة المتفجرات، خاصة بعد تضييق الخناق عليهم في الحدود الغربية التي كانت الجماعات المسلحة تجلب منها مادة "التي أن تي" باستخراجها من الألغام المضادة للأشخاص، كما نجحت في الكشف عن مخازنه على مستوى منطقة يسر ببومرداس، وتمكنت من استرجاع كميات كبيرة.
  • وأفادت مصادرنا أن أتباع المدعو أبو مصعب عبد الودود، حاولوا تمرير المواد الخام المستعملة في صناعة المتفجرات و الأحزمة الناسفة الموجودة في الأسمدة الفلاحية إلى معاقل الجماعة ممثلة في كلور البوتاسيوم والفوسفات والأزوت، محاولة منها لتجاوز الأزمة التي أصابتها خلال العامين الأخيرين بفعل التضييق الأمني على كل ما من شأنه صناعة المتفجرات بما فيها مادة الزئبق بنوعيه، خاصة وانه وبمجرد مزج كلور البوتاسيوم بمادة "الفيزالين" السائل حتى يتم صناعة الحشوة البلاستيكية المتفجرة، والتي تتطلب إضافة بعض المواد التي تعمد الجماعات الإرهابية إلى تخزينها إلى حين الحاجة إليها لصناعة قنابل تنفذ بها مجازرها.
  • وأضافت مصادرنا أن المشبوهين اللذين تم توقيفهما بالقرب من منطقة دلس على متن الشاحنة من نوع "تويوتا" يحملان وثائق فلاحية، تسمح لهما بممارسة النشاط، الأمر الذي جعل الأجهزة الأمنية تفتح تحقيقا معمقا لمعرفة الواقفين وراء تمويل الإرهابيين، خاصة بعد الإجراءات الجديدة التي اتخذتها الحكومة مطلع عام 2008، حيث أقرت برنامجا جديدا لتنظيم ومراقبة عمليتي بيع وتوزيع الأسمدة الكيماوية التي يستخدمها الفلاحون لمنع وصولها إلى الجماعات الإرهابية المسلحة، حيث كثفت من مراقبتها لتنقلات المادة وحصر تسويقها ضمن مجالها فقط، وهو الفلاحة، وذلك وفق شروط كثيرة أهمها الاكتفاء بكميات محدودة وعلى فترات تسمح بمتابعة توجهاتها.
  • للإشارة فإن الأجهزة الأمنية سبق وان أوقفت قبل عامين 10 متورطين في نقل الأسمدة الآزوتية الى الجماعات الإرهابية في نفس المنطقة، كانت محملة في شاحنة نصف مقطورة، كما جرى التحقيق خلال السنة الفارطة من طرف  نفس الأجهزة مع قرابة 500 شخص ضبطت بحوزتهم أكياس من السماد دون حيازتهم فواتير وبطاقة الفلاح.
  • ومن جهتها، فإن قوات حرس الحدود حجزت خلال العام الماضي أكثر من 50 طنا من المواد الكيماوية المستعملة لصناعة المتفجرات كانت موجهة للإرهابيين.

    الشروق
Partager cet article
Repost0
27 décembre 2010 1 27 /12 /décembre /2010 21:45

En passe de faire date dans la longue lutte contre le terrorisme, elle n’a pas encore livré ses secrets, cette impressionnante offensive menée par l’armée sur le vaste territoire compris entre les wilayas de Tizi-Ouzou et Boumerdès, en plein cœur du massif de Sidi-Ali-Bounab, un des hauts lieux de retraite privilégiés pour les groupes terroristes depuis l’année 1998, lorsque Hassan Hattab et quelques ‘’cadres’’ des ex-GIA avaient créé le Groupe salafiste pour la prédication et le combat (GSPC), récupéré depuis par Al-Qaïda. 
En attendant que la Grande muette se mette enfin à communiquer sur cette opération, qui a marqué les esprits des populations d’au moins trois wilayas, il est tout de même une certitude sur le fait que l’ANP «ne s’est pas déplacée pour rien avec autant d’hommes et une logistique aussi importante», comme le laissent entendre les «traditionnelles sources» qui affirment également que plusieurs terroristes ont été abattus, sans vouloir, ou pouvoir, donner plus de précisions ni sur leur nombre, ni sur leur identité. Alors, la «tête pensante» d’Al-Qaïda au Maghreb serait-elle parmi ces terroristes qui ne séviront plus ? De toutes les «sources généralement bien informées», aucune n’était en mesure de l’assurer de façon catégorique. En attendant, ce sont toujours les mêmes spéculations qui accompagnent les opérations ciblées telle celle de Sidi-Ali-Bounab que l’armée a déclenchée tout juste après que des militaires en patrouille aient abattu, au début de ce mois de décembre, l’«émir» Nouh et son adjoint Zoubeir Samir, à Bordj-Menaïel. Deux terroristes en cavale depuis de longues années, l’«émir» Nouh notamment, qui s’était fait un nom déjà à l’époque du GSPC de Hassan Hattab, au même titre que le tout premier chef terroriste abattu dès le début de l’année, Khaled Abou Selmane, l’«émir» de katibat Al-Arkam que les miliaires ont piégé lors d’une opération dans les environs de Lakhdaria, dans la wilaya de Bouira, en février 2010.Une fin de parcours qui allait ouvrir une liste de chefs terroristes neutralisés tout au long de cette année, et qui aura connu une certaine ‘’apogée’’ ces deux derniers mois avec la fin de l’aventure de l’«émir» Nouh dans les environs de Bordj-Menaïel, pas loin du lieu où une opération militaire a été achevée, à la mi-novembre dernier, par la mise hors d’état de nuire du responsable de la trésorerie de l’organisation terroriste, Rezki Izza, plus connu sous le nom d’Abou Djaffar. Ce seraient ces «décapitations » de l’organisation terroriste qui auraient commandé à Abdelmalek Droukdel et ses seconds la tenue du congrès, ou la réunion, de Sidi-Ali-Bounab dont ont eu vent les services de sécurité, pour ensuite déclencher l’opération ayant cours depuis près de trois semaines aujourd’hui. Des offensives successives menées par les divers corps des services de sécurité qui semblent s’accélérer si l’on en juge par les opérations au centre du pays, à Boumerdès et Tizi-Ouzou particulièrement, des territoires de prédilection pour les groupes terroristes depuis le GSPC, et à l’Est comme l’illustre la dernière offensive en date contre un autre haut-lieu de retraite d’Al-Qaïda, dans la wilaya de Jijel, où a été mis hors d’état de nuire, dans la soirée de jeudi dernier, le chef de katibat El-Forkane, le dénommé Abou Horeira, un ancien des GIA. A en juger le redéploiement des services de sécurité, l’armée, particulièrement à certains endroits du territoire, notamment dans les wilayas de Tizi-Ouzou, Bouira et Boumerdès, réputées ‘’infestées’’ de terroristes des katibat qui ‘’survivent’’ malgré, donc, les coups subis à leur tête, il est légitime de croire que la lutte anti-Aqmi, à laquelle appelle plus que jamais la communauté internationale, prenne une nouvelle tournure en Algérie, à l’avantage de l’armée et des autres corps des services de sécurité impliqués, et ce, malgré les ‘’ambiguïtés’’ du discours politique. 
A. M.

Le Soir d'Algérie

Partager cet article
Repost0
21 décembre 2010 2 21 /12 /décembre /2010 12:10

image

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فتح، أمس، عميد القضاة بمحكمة الحراش، تحقيقا مع عنصرين من الدعم والإسناد للجماعات الإرهابية المسلحة، الناشطة في جبال البويرة وتيزي وزو، وبومرداس، يعملان في التجارة تم إلقاء القبض عليهما الشهر الجاري، إثر معلومات مفادها وجود خلايا دعم وإسناد في كل من الحراش، وبراقي .

  • وقد عثر لديهما على منشورات تحريضية، ورسائل مشفرة. وحسب المعلومات الأولية التي تحصلت عليها الشروق، فإنهما كانا يزودان العناصر الناشطة في الجبال بالمؤونة والأخبار، ويتكفلان بتجنيد الشباب في المساجد، كما تكفلا رفقة عناصر أخرى في باش جراح بالتخطيط لتفجيرات في فنادق ومراكز سياحية ليلة الاحتفال برأس السنة . 
  •  ‬المتهمان تم تقديمهما من طرف فرقة البحث والتحري أمام قاضي التحقيق الذي أودعهما رهن الحبس المؤقت

 

الشروق

Partager cet article
Repost0
21 décembre 2010 2 21 /12 /décembre /2010 11:59
image

 

 

 

 

 

 

 

 

علمت "الشروق" من مصادر موثوقة أن الأجهزة الأمنية نجحت أول أمس في عملية وصفت بالنوعية في تفكيك شبكة خطيرة لدعم الجماعات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت لواء ما يعرف بتنظيم "الجماعة السلفية للدعوة والقتال" بالعاصمة، وتمكنت من توقيف العناصر الستة المتورطة في توفير الدعم اللوجيستيكي لإرهابيي تيزي وزو المتواجدين حاليا تحت ضربات قوات الجيش التي تصر على محاصرتهم وتقويض نشاطهم .

  •  وحسب ذات المصادر فإن الخلية التي تم اكتشافها مساء أول أمس تتكون من ستة عناصر، كانت تشتغل في الخفاء وتمد العناصر المسلحة من أتباع الإرهابي "عبد المالك درودكال" بالمعلومات المتعلقة بتحركات عناصر الأمن بمختلف أسلاكها، وتشكل قاعدة خلفية تعود إليها الجماعات الارهابية  في  حالة  التضييق  الأمني  سواء  لإمدادها  بالمؤونة  أودعمها  لوجيستكيا .
  • والأخطر من ذلك تجنيد عناصر جديدة للالتحاق بالجبال وتنفيذ جرائم أخرى في حق الجزائريين، حيث ينحدر المتورطين الستة من العاصمة وتم توقيفهم بعد معلومات مؤكدة بضلوعهم أكثر من مرة في تزويد إرهابيي "كتيبة النور" النشطة في تيزي وزو بالدعم والمساندة، حيث يرجح أن الإرهابي "أبو مصعب عبد الودود" يحتمي بها لكونها حرصت على إبعاد الأنظار عنها بمجرد القضاء على أبرز عناصرها العام الماضي، ممثلين في 12 مقرّبا من الأمير الوطني  لقوا مصرعهم بعدما حاولوا وهم على متن سيارة نفعية اختراق حاجز أمني ببني دوالة.
  • ومكن العمل الاستعلاماتي المشترك من تحديد مواقعهم وضبطهم متلبسين بالجرم المشهود، حيث تم اقتيادهم لاستجوابهم، ومعها التحقق من هوياتهم، حيث تزيد أعمارهم عن 28 سنة ، وهم بطالون اتخذوا من عملهم الإجرامي مع الإرهابيين وسيلة لتحقيق الأموال، خاصة وأن تجنيدهم لعناصر  جديدة  وإرسالها  إلى  قيادة  التنظيم  يجعلهم  يحظون  بمبلغ  50  مليونا،  كما  تزداد عمولة  المتورطين  في  حالات  المخاطرة  بأنفسهم .
  • وحسب مصادرنا فإن الأجهزة الأمنية أوقفت عددا من المشبوهين على مستوى كاب جنات، تيمزريت، برج منايل ببومرداس، كما تم تفتيش عدد من المنازل مباشرة بعد سرقة سيارتين فاخرتين من منطقة زموري قيل إنها ستستعمل في الاعتداءات المخطط لها بحكم بُعدها عن الشبهات ويتوقع أنها  مخبأة  إلى  حين  فك  الحصار  عن  قادتهم  لتلقي  الأوامر 

 

الشروق

Partager cet article
Repost0
19 décembre 2010 7 19 /12 /décembre /2010 11:03

 

image 
 
قوات الأمن تلاحق شاحنتين محملتين بمادة "تي أن تي" في ضواحي بغلية
البرد ونفاد المؤونة يهددان بقايا الجماعات الإرهابية

كشفت مصادر أمنية مسؤولة لـ "الشروق" أنها جددت تعليماتها لسكان الجبال التي يرجح تواجد الإرهابيين بها لتفادي التنقل إليها لجني الزيتون، ووزعت مناشير على السكان تطالبهم بالتزام منازلهم لتمكين قوات الجيش من ملاحقة الإرهابيين المحاصرين منذ عشرة أيام بمرتفعات سيد علي بوناب بولاية تيزي وزو، كما حذرت المواطنين من إشعال النيران بالغابات على غير عادتها في إشارة إلى أن أتباع درودكال الذين يعانون من الأحوال الجوية السيئة ويبحثون عن مكان يسمح لهم بالتدفئة في ظل نفاد قارورات الغاز وقطع اتصالاتهم بالخلايا النائمة.

  • وأضافت مصادرنا أن قوات الأمن خلال عملية التمشيط التي شارك فيها حوالي 9 آلاف جندي، تمكنت من تدمير عشرات الكازمات التي يستخدمها الإرهابيون كمخابئ، والقضاء على أكبر قاعدة لوجيستية للتنظيم الإرهابي، في الوقت الذي لا تزال فيه قوات الأمن المشتركة تبحث عن مركبتين معبأتين بمادة "تي آن تي" المستعملة في صناعة المتفجرات، وذلك عقب ورود معلومات بوجود شاحنتين محملتين بكميات معتبرة من هذه المادة الخطيرة بمنطقة بغلية بولاية بومرداس.
  • وتقول مصادرنا إن الثلوج التي عرفتها الجبال الواقعة وسط وشرق البلاد انتقمت للجزائريين، الذين تعرضوا لمضايقات الجماعات الإرهابية، حيث حبسوا بالجبال خشية السقوط في أيدي قوات الجيش التي ظلت متربصة بهم لأكثر من عشرة أيام، حرصت فيها على قطع الإمدادات التي توفرها بعض شبكات الدعم والإسناد وحاصرتهم في وقت تعمد فيه في كل مرة إلى قصف وقنبلة المواقع المشبوهة، ما أجبرهم على ملازمة أماكنهم.
  • وأوضحت مصادر أمنية مسؤولة أن الجماعات الإرهابية تشكو نفاد المؤونة من الغذاء وقارورات الغاز المستعملة في الطبخ والتدفئة وأصبحوا عرضة للصقيع والجوع الشديد، حيث لم يتمكن أتباع الإرهابي أبو مصعب عبد الودود من الوصول إلى حل في ظل التضييق الأمني الذي لم تشهد المنطقة مثيل له منذ أكثر من ثلاث سنوات، في وقت أوضحت فيه مصادر متطابقة أن الحصار سيتواصل إلى غاية تحقيق العملية للأهداف التي تم التسطير لها، ومنها إجبار العناصر المسلحة على الاستسلام، خاصة وأن المحاصرة تزامنت مع حالة الشك والريب الذي تمكنت من العناصر الإرهابية في منهجها الذي اتبعته في ظل خطابات التائبين خاصة، رئيس اللجنة الشرعية الذي طالب رفقاء الماضي بمعية مؤسس التنظيم حسان حطاب المدعو حمزة بالعدول عن العمل المسلح قبل فوات الأوان.
  • وأضافت مصادرنا أن تعطيل شبكة الهاتف لليوم العاشر، حرم الجماعات الإرهابية المنضوية تحت لواء كتيبتي الأرقم بوسط بومرداس والمتواجدة في جبال"جراح" و"تيجيجغة"بالحدود مع البويرة والأنصار بالحدود بين بومرداس وتيزي وزو والمتخذة من جبال سيدي علي بوناب مركزا لها من الاتصال فيما بينها خاصة في الوقت الحالي والذي يعد ضربة موجعة للتنظيم، وهو الذي كان يستعد لترتيب أموره بعد عملية التفكك التي عرفها نتيجة القضاء على أمير كتيبة الأرقم "حبيب مراد" في برج منايل قبل أسبوعين، حيث حاول ما يصطلح عليه أمير الإرهابيين، إعادة هيكلة التنظيم بجمع قادة كتيبة "النور" والأرقم ومعهما الأنصار ومطالبتهم بتفعيل نشاطهم بإشراف أمير المنطقة الثانية عبد المؤمن رشيد المدعو أبو حذيفة الجند، وذلك بجبال سيدي علي بوناب لتصطدم الجماعات بضربات قوات الجيش التي لا تزال تحاصر العناصر التي أفادت بعض المصادر أن عددهم يصل إلى 50 عنصرا، وأن تائبا سلم نفسه قدم تفاصيل وافية وكافية جعلت العملية العسكرية توصف بالنوعية.
    الشروق
Partager cet article
Repost0
15 décembre 2010 3 15 /12 /décembre /2010 14:17

 

La pression s’accentue sur les groupes terroristes en Kabylie. Plus de 20 bombes artisanales ont été désamorcées et 9 casemates détruites par les forces de sécurité depuis lundi 13 décembre à Boumerdès, a appris TSA de sources sûres. Les forces de sécurité mènent une vaste opération de ratissage à l’est de Boumerdès, zone connue pour être un repaire des groupes terroristes armés.
 
Huit mines traditionnelles ont été neutralisées par les forces de sécurité dans les montagnes de Djerah, à Beni Amrane. Ces mines ont été posées par les terroristes pour empêcher la progression des troupes de l’armée engagées dans l’opération de ratissage. Douze bombes artisanales ont été désamorcées à Timezrit, Si Mustapha, les montagnes Al Ardja, Beni Ouali, Ouled Bounoua et Oued Larbaa, lieux situés entre Bordj Menaïel et Cap Djinet, à l’est de Boumerdès.
 
Par ailleurs, neuf casemates ont été détruites par les forces de sécurité au cours de la même opération de ratissage. Elles étaient situées à Bouzegza, Aïn Brahim et Bousmaïl, près de Beni Amrane. D’importantes quantités de produits alimentaires et des vêtements appartenant aux terroristes ont été récupérés à l’intérieur des casemates détruites.

TSA

 

Partager cet article
Repost0
15 décembre 2010 3 15 /12 /décembre /2010 12:45

 

image 

 

 

أسفرت عمليات التمشيط التي تشنها قواتمكافحة الإرهاب المشتركة بمنطقة الوسط،

منذ فجر الخميس الماضي، عن استرجاعشاحنتين بمقطورتين مفخختين

 على مستوىمنطقة عين الحمراء ببرج منايل "ولايةبومرداس"، كانتا موجهتين لتنفيذ عملياتانتحارية،

 تستهدف مقرات أمنية ومؤسساتوطنية أو أجنبية

، بهدف فك الحصار علىمعاقل البقايا الإرهابية.

وحسبما علمته "النهارمن مصادر أمنية مؤكدة، فإنّ الشاحنتين المفخختين كانتا محملتين بموادمتفجرة "تي أن تي"

 ممزوجة بكمية معتبرة من شظايا الحديد والمعادن، 

لتخليف أكبر قدر منالخسائر المادية والبشرية في محيط تنفيذ الاعتداء، 

حيث تأتي هذه العملية النوعية في أعقاب حملةالتمشيط الواسعة التي مسّت مثلث الموت الذي يشمل كل من ولاية بومرداس،

 تيزي وزو والبويرة"،

أهم القواعد الخلفية للتنظيم الإرهابي المعروف بالجماعة السلفية للدعوة والقتال.

وبهذه العملية النوعية، فقد أنقذت قوات الأمن المشتركة المحاصِرة لعدد من أمراء وقيادين بارزين 

فيما يعرف بتنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال، منذ فجر الخميس الماضي المقرات الأمنيةومؤسسات الدولة، 

من كارثة حقيقية كانت ستخلف خسائر معتبرة ماديا وفي الأرواح،

 خاصة وأنهمنذ تفجير مقرر الممثلية الأممية للاجئين بأعالي حيدرة يوم 11 ديسمبر من عام 2007 ،

 باستعمالشاحنة مفخخة خلفت سقوط ضحايا وجرحى بالعشرات، لم يتم استعمال مثل هذا النوع 

من وسائلالنقل في العمليات الإنتحارية.

ومازالت قوات الأمن المشتركة تواصل حصارها على عدد كبير من قيادات الجماعة السلفية للدعوةوالقتال 

منذ الخميس الماضي، كانوا بصدد عقد اجتماع لتفعيل نشاط كتائبي وسرايا الوسط، وهوحصار تم شنه 

على إثر معلومات قدمها أحد التائبين المقربين من أمير "كتيبة الفتح"       "أبو ضرار"ببومرداس في الحدود بين ولايتي بومرداس وتيزي وزو، يشرف عليه أمير 

الجماعة الوطني "عبدالمالك دروكدال

المكنى "أبو مصعب عبد الودود

 

 

النهار 

Partager cet article
Repost0
11 décembre 2010 6 11 /12 /décembre /2010 23:26
La vaste opération de ratissage lancée, jeudi 9 décembre, par l’armée dans les maquis de Sidi Ali Bounab, à la limite frontalière entre les wilayas de Tizi Ouzou et Boumerdès, s’est poursuivie durant toute la journée de vendredi. Selon un premier bilan obtenu par TSA auprès d’un haut responsable militaire, dix terroristes ont été tués depuis le début de l’opération.
 
Un important groupe terroriste était toujours encerclé vendredi en début de soirée, a précisé cette source. Les terroristes se sont retrouvés dans les maquis de Sidi Ali Bounab pour y tenir une importante réunion. C’est suite à la neutralisation de trois éléments armés récemment aux Issers, dans la wilaya de Boumerdès, que les forces antiterroristes ont été informées de la préparation d’une réunion dans les maquis de Sidi Ali Bounab, connus comme étant le QG de la nébuleuse terroriste islamiste.
 
Les militaires qui se sont mobilisés en grand nombre ont bouclé tout le périmètre considéré avant de bombarder, à intervalles réguliers, des points ciblés susceptibles d’abriter des caches terroristes.
Outre les forces héliportées, l’ANP qui a mobilisé de gros moyens à l’occasion, a entamé depuis la matinée de ce jeudi la progression terrestre. D’ailleurs le réseau de téléphonie mobile a été brouillé durant toute la journée, sans doute pour prévenir toute action terroriste. Un violent accrochage a éclaté entre le groupe terroriste et les militaires qui semblent avoir bien calculé leur sortie sur le terrain. Aucun bilan n’a filtré au sujet de cette opération d’envergure mais tout porte à croire qu’elle va durer dans le temps, au vu des moyens mobilisés.
 
L’opération, à laquelle participent plus de 4 000 militaires, est dirigée par le commandant de la première région militaire dont dépendent Boumerdès et Tizi Ouzou. Il s’agit de la plus importante opération contre les maquis islamistes en Kabylie ces dernières années. D’importants moyens ont été mobilisés par l’armée et le réseau de téléphonie mobile a été brouillé sur une vaste zone concernée par l’opération de ratissage menée par l’armée.
 
Selon la même source, les émirs de plusieurs groupes armés du centre du pays étaient attendus à Sid Ali Bounab pour prendre part à la réunion. Il s’agit de ceux de katibate Al Ansar, des sériate de Draâ-El-Mizan, de Mizrana et de Beni Douala. La réunion devait être dirigée par l’émir national Abdelmalek Droudkal ou l’un de ses adjoints. Mais aucune information n’a filtré concernant l’identité du principal responsable d’Aqmi présent à Sid Ali Bounab.
 
Cette réunion avait pour objectif de restructurer l’ex-GSPC en Kabylie et de donner un nouveau souffle aux activités terroristes dans cette région, après les multiples coups durs subis ces derniers mois. Depuis janvier dernier, plus de 50 terroristes ont été tués dans des opérations des forces de sécurité en Kabylie. Parmi eux, plusieurs émirs de katibate et de sériate.

Partager cet article
Repost0
11 décembre 2010 6 11 /12 /décembre /2010 21:45

القضاء على مجموعة كبيرة من الإرهابيين وتحطيم متفجّرات بالمروحيات

 

 علمت ''الخبر'' من مصادر موثوقة أن العملية العسكرية التي باشرتها قوات الجيش في اليومين الأخيرين بجبال سيدي علي بوناب، كانت بناء على معلومات وفرها ناشطون ضمن ما يسمى ''قاعدة المغرب الإسلامي''، تكشف التخطيط لتفجير سيارات مفخخة في 3 ولايات: بومرداس، تيزي وزو والبويرة، وهي تفجيرات خطط لها أن تتم عن بعد باستعمال الهواتف النقالة، بعد فشل التنظيم في تجنيد إرهابيين لتنفيذ هجمات انتحارية.
بناء على معلومات تلقتها مصالح الأمن، قامت قوات مكافحة الإرهاب بمحاصرة المنطقة المعروفة بـ''مثلث الموت'' البويرة، تيزي وزو وبومرداس، حيث شرعت في بداية الأمر بشل شبكة الاتصالات الهاتفية على اعتبار أن مخطط التفجيرات التي سطّر تنفيذها، كانت مبرمجة أن تتم باستعمال الهواتف النقالة عن بعد، وبعدها قام الجيش بمحاصرة المثلث، وسخر للعملية إمكانيات عسكرية ضخمة، وتم إجهاض المخطط الإرهابي على ثلاث مراحل خطط لها بناء على معلومات استخباراتية مؤكدة، حيث تدخلت القوات الخاصة بضرب مراكز الاشتغال التي تمت على مستواها مخططات شحن السيارات المفخخة، وبعدها انسحبت القوات الخاصة، لتفتح المجال أمام القوات الجوية بهدف تدمير الألغام والسيارات المفخخة بقصفها من الأعلى، وأثناء العملية تم القضاء على العشرات من الإرهابيين، فيما ستباشر القوات البرية وفرق التدخل الخاص للجيش عملية التمشيط الميدانية لمداهمة أوكار الإرهابيين وملاحقة الفارين.
وتفيد ذات المصادر بأن عددا من الإرهابيين تمكن من الفرار في ظل الضربات القوية خلال الأيام الثلاثة الأخيرة، ويبقى عدد كبير منهم محاصرا، بينما سيتم اقتحام مواقعهم اليوم، بعد تمكن القوات الخاصة من تفجير الألغام والسيارات المفخخة التي أعدت لتنفيذ هجمات في المدن المذكورة.
وتعتبر هذه العملية العسكرية الناجحة، إحدى أكبر الضربات التي تلقاها تنظيم دروكدال، أثناء محاولته استرجاع مكانته المفقودة في الوقت بدل الضائع، حيث حاول تنفيذ عمليات استعراضية لإثبات وجوده، لكن المعلومات الاستخباراتية واعترافات إرهابيين مستعدين للتوبة وآخرين ركبوا قطار المصالحة أجهضت المخطط.
واستبعدت مصادرنا أن يكون من بين المحاصرين خلال الـ72 ساعة الأخيرة، أمير تنظيم القاعدة، لكنها أكدت وجود عناصر أخرى، ممن يعتبرون ركائز التنظيم، وهم أنفسهم من تكفلوا بإيفاد مجموعة إلى كتائب الساحل هناك لإجهاض مخطط الانقلاب على دروكدال وإعلان إمارة مستقلة لكتائب الصحراء.

الخبر

Partager cet article
Repost0
10 décembre 2010 5 10 /12 /décembre /2010 22:54

 

 
 

قضت قوات الجيش أمس، على ما لا يقل عن 12 إرهابيا من تنظيم القاعدة في غابة سيدي علي بوناب بتيزي وزو، إضافة إلى تدمير 15 مخبأ أرضيا في العملية التي شاركت فيها فرقة من القوات الخاصة.

 قال المصدر الذي أورد الخبر من عين المكان إن العملية جاءت بناء على معلومات قدمتها عائلات لإرهابيين يريدون الاستفادة من قانون المصالحة. وموازاة مع توقيف شبكات الهاتف النقال للمتعاملين الثلاثة، لتفادي استعمال تفجيرات عن بعد بواسطة الهواتف النقالة من قبل الإرهابيين، باشرت قوات الأمن المشتركة عمليات قصف مكثف، وغلق كل المنافذ المؤدية إلى غابة دوار سيدي علي بوناب وغابتي ميزرانة وإعكوران. 
العملية التي انطلقت منذ أول أمس، ولا تزال متواصلة لم تكشف بعد عن حصيلتها ولم تتسرب أي معلومات عنها، بحيث أحيطت بالكثير من التكتم. غير أن الإمكانات الكبيرة التي سخرت لها، من ناحية العتاد المستعمل والتعداد البشري من الجنود الذي تنقل إلى المنطقة بهدف ضرب الحصار على المنافذ التي يتسلل منها الإرهابيون، توحي بأن قوات الأمن المشتركة تتوفر على معلومات دقيقة بشأن تحركات العناصر الإرهابية. 
وفي هذا الصدد أفادت مصادر محلية، أن معظم المنافذ التي يسلكها الإرهابيون للتسلل إلى منطقة دوار سيدي علي بوناب قادمين من تراب ولاية بومرداس أو البويرة قد أغلقت فجر يوم الخميس الفارط، حيث تم التطويق من جهة وادي سوق ثلاثة وقرى بلدية ايت يحي موسى جنوبا، وكذا من جهة قرية حيدوسة وايت سعادة شرقا وكذا من جهة قرية إورياشن وإحماذن من الجهة الغربية لدوار سيدي علي بوناب
 قوات الجيش استعملت المدفعية الثقيلة والطائرات المروحية 
قالت مصادر بالمنطقة إن هذه العملية توصف بـ''الكبرى'' بالنظر العتاد اللوجستيكي والحربي المستعمل في قصف الأماكن المشبوهة بإيواء الجماعة الإرهابية، بحيث استعملت قوات الجيش المدفعية الثقيلة والطائرات المروحية في عملية التمشيط لغابات المنطقة. 
وقد سمع السكان دوي القصف على بعد أزيد من 10 كلم. وهو ما يظهر شدة العملية. كما تحدثت مصادر محلية أن العملية يشرف عليها ضباط سامون في الجيش الذين تنقلوا خصيصا لهذه المهمة. وفيما لم تتسرب أية معلومة دقيقة حول الحصيلة الأولية للعملية، يجري الحديث عن محاصرة قوات الأمن المشتركة بغابة دوار سيدي علي بوناب لمجموعة إرهابية خطيرة، بحيث قال سكان المنطقة أنهم سمعوا تبادلا كثيفا للرصاص ليلة أول أمس، مما يدل، حسبهم، على وقوع اشتباكات بين الجيش والإرهابيين. 
تجدر الإشارة في الأخير إلى أن قوات الأمن منعت المواطنين القاطنين بقرى دوار سيدي علي بوناب أو القادمين إليها، بهدف جني الزيتون، من التوجه إلى حقولهم لتفادي تعرضهم لأي مكروه.

 

الخبر

Partager cet article
Repost0